25 شهيدا في قصف طيران الاحتلال مطعما وسوقا شعبيا غرب مدينة غزة شبكات حقوقية تدعو مجلس الأمن إلى وقف الإبادة الجماعية بغزة اللواء علام السقا يؤكد على الشراكة الاستراتيجية مع وزارة التربية والتعليم العالي ودعم جهود الوزارة الاحتلال يعتقل مواطنة عند حاجز طيار جنوب طولكرم إصابة 4 جنود إسرائيليين بعبوة ناسفة في رفح رصد صاروخ من اليمن تجاه إسرائيل "العفو الدولية": أي تهجير لفلسطينيي غزة جريمة ضد الإنسانية إدارة أميركية مؤقتة لغزة بديلا عن حماس والسلطة الميمي: مشاريع استراتيجية بات تنفيذها أمرا حتميا لتطوير قطاع المياه والصرف الصحي إصابة جندي و4 مستوطنين في عمليتين منفصلتين بجنين والخليل مستوطنون يستولون على بئر مياه في برية المنية شرق بيت لحم استشهاد شاب برصاص الاحتلال عند المدخل الجنوبي لمدينة الخليل الاحتلال يقتحم بلدة برطعة شمال غرب جنين ويستولي على كاميرات مراقبة الاحتلال يواصل سياسة الهدم: 15 إخطارًا جديدًا وتدمير واسع في مخيم نور شمس القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ عمليات نوعية ضد أهداف إسرائيلية وأمريكية في البحر الأحمر

إياك وكتابة هذا الشيء في رسالة على الموبايل!

غالباً ما نستعمل في "حديثنا" بين الأصحاب أو بين الأهل وأولادهم بدافع الجزم عبارة "نقطة على السطر، وخلص" مثلاً، إلا أنه في عالم الرسائل لا تبدو تلك "النقطة" محببة.

بل أكثر من ذلك، فهي مكروهة وتقرأ بغير منحى على الإطلاق. فإن كنت تكتب رسالة قصيرة لإرسالها إلى مديرك أو زميلك في العمل أو أي شخص آخر، فلا يجب عليك على الإطلاق أن تضع "نقطة" في آخر السطر.

فبحسب ما أفادت مجلة التايم نقلاً عن دراسة تعود إلى العام الماضي، فإن "النقطة" قد تعني ببساطة "تباً لك".

بل بينت الدراسة أن القارئ يتلقى رسالتك بطريقة متلفة إن انتهت كلماتك بـ"نقطة".

وفي هذا السياق، أوضحت أستاذ علم النفس بجامعة بينغهامتون سيليا كلين، الموضوع قائلة: "في الكتابة الرسمية، كما في الروايات أو الصحف أو غيرها فإن "النقطة" تعني أن الجملة انتهت وأن المعنى اكتمل.

إلا أنها تختلف في الرسائل النصية، فحين يتم الرد على رسالة مثلاً بكلمة واحدة تنتهي بـ "نقطة" عند آخر السطر، يفهمها المتلقي بشكل مختلف تماماً، بل بشكل سلبي وغير لائق أحياناً."