إيران تنفي طلبها عقد لقاء مع مسؤولين أمريكيين الأورومتوسطي: لكل مواطن بغزة مساحة أقل مما منح لسجناء "غوانتنامو" سلطات الاحتلال توجه تهديدات للاعب المنتخب الوطني علاء الدين حسن القضية المحورية في لقاء ترامب-نتنياهو: "السلطة لن تدير قطاع غزة" حزب الله يعلن حالة التأهب القصوى محافظ سلطة النقد يبحث مع القنصل الإيطالي سبل دعم الاستقرار المالي في فلسطين رئيس الوزراء: قد نضطر لإجراءات غير اعتيادية في مواجهة قرصنة المقاصة تحذير أممي من أوضاع خطيرة للحوامل والرضع في غزة الخارجية القطرية: المحادثات المفصلة بين حماس واسرائيل لم تبدأ بعد مستوطنون يخربون مزروعات المواطنين ويسرقون حمارا بمسافر يطا إطلاق خدمة دفع رسوم معاملات سلطة الأراضي إلكترونياً عبر منصة E-SADAD إسرائيل تعلن استهداف قيادي "بارز" من حماس في لبنان شهيدان وثلاث إصابات في غارة للاحتلال على مركبة شمال لبنان الاحتلال يواصل هدم المباني السكنية في مخيم طولكرم ضمن العدوان المتواصل لليوم الـ 163 الاحتلال يقتحم بيتا وقريوت جنوب نابلس

إياك وكتابة هذا الشيء في رسالة على الموبايل!

غالباً ما نستعمل في "حديثنا" بين الأصحاب أو بين الأهل وأولادهم بدافع الجزم عبارة "نقطة على السطر، وخلص" مثلاً، إلا أنه في عالم الرسائل لا تبدو تلك "النقطة" محببة.

بل أكثر من ذلك، فهي مكروهة وتقرأ بغير منحى على الإطلاق. فإن كنت تكتب رسالة قصيرة لإرسالها إلى مديرك أو زميلك في العمل أو أي شخص آخر، فلا يجب عليك على الإطلاق أن تضع "نقطة" في آخر السطر.

فبحسب ما أفادت مجلة التايم نقلاً عن دراسة تعود إلى العام الماضي، فإن "النقطة" قد تعني ببساطة "تباً لك".

بل بينت الدراسة أن القارئ يتلقى رسالتك بطريقة متلفة إن انتهت كلماتك بـ"نقطة".

وفي هذا السياق، أوضحت أستاذ علم النفس بجامعة بينغهامتون سيليا كلين، الموضوع قائلة: "في الكتابة الرسمية، كما في الروايات أو الصحف أو غيرها فإن "النقطة" تعني أن الجملة انتهت وأن المعنى اكتمل.

إلا أنها تختلف في الرسائل النصية، فحين يتم الرد على رسالة مثلاً بكلمة واحدة تنتهي بـ "نقطة" عند آخر السطر، يفهمها المتلقي بشكل مختلف تماماً، بل بشكل سلبي وغير لائق أحياناً."