الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

عالم رياضيات يدعي إثبات فرضية استعصت 160 عاماً

أعلن عالم رياضيات بريطاني أنه برهن على "فرضية ريمان" التي استعصى حلها على الرياضيين 160 عامًا، والتي تعد إحدى مسائل الألفية السّبع التي قرر معهد كلاي للرياضيات منح مليون دولار لمن يكتشف حلا لأي منها.

والسير مايكل عطية، (89 عاما) حاصل على أهم جائزين دوليتين في تخصص الرياضيات، هما ميدالية فيلدز عام 1966 وجائزة آبيل عام 2004، وها هو يعود اليوم ليؤكد أنه وجد حلا لــ "فرضية ريمان".

وقد عرض عالم الرياضيات المذكور الخطوط العريضة لفكرته لمدة 45 دقيقة بمؤتمر عقد في هايدلبرغ بألمانيا الاثنين الماضي، لكنه فشل في إقناع جمهوره بشكل تام.

وتتعلق فرضية ريمان بـ "دالة" أبدعها عام 1859 العالم الألماني برنهارد ريمان، وأطلق عليها "دالة زيتا" وتتناول هذه الفرضية ترتيب الأعداد الأولية الصحيحة.

وهذه الأعداد لا يمكن تقسيمها إلا على واحد أو على نفسها مثل (1، 2، 3، 5، 7، 11، 13، 17، إلخ) وتعد لبنات مهمة في الرياضيات الأساسية.

وقد استعمل عطية بعرضه طريقة البرهان بالخُلف عبر إثبات صحة الفرضية الأولى، وإظهار أنها لو لم تكن صحيحة لانتهى بنا الأمر لتناقض معيق، كما يلاحظ أن ما قدمه هذا الرياضي كان "بسيطًا نسبيًا" لحل مثل هذه المعضلات بل ربما كان فيه تبسيط شديد يجعل تصديقه صعبا على المختصين.

المصدر : لوفيغارو