الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة إسرائيل تعارض مسودة أمريكية بسبب "نزع سلاح غامض" لحماس.. وتُحذر من تصعيد في لبنان الاحتلال يعتقل طفلا من أبو قش شمال رام الله الاحتلال يجبر المقدسي موسى بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان الإبادة بحق الصحفيين مستمرة: شهيدان و10 إصابات خلال أكتوبر سلطة الأراضي تطلق مشروع تسوية الأراضي في 16 تجمعاً محلياً لتعزيز التنمية والصمود في الضفة الغربية الاحتلال يقتحم بيت فوريك شرق نابلس ونعلين غرب رام الله الاحتلال الإسرائيلي يواصل توغلاته في الجنوب السوري ويقيم حواجز مؤقتة في ريف القنيطرة إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام هيئة الأسرى: الوضع الصحي للمعتقل الجريح علي أبو عطية مستقر قنابل الاحتلال المضيئة تتسبب في إحراق أشجار زيتون غرب جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة اليامون غرب جنين

عالم رياضيات يدعي إثبات فرضية استعصت 160 عاماً

أعلن عالم رياضيات بريطاني أنه برهن على "فرضية ريمان" التي استعصى حلها على الرياضيين 160 عامًا، والتي تعد إحدى مسائل الألفية السّبع التي قرر معهد كلاي للرياضيات منح مليون دولار لمن يكتشف حلا لأي منها.

والسير مايكل عطية، (89 عاما) حاصل على أهم جائزين دوليتين في تخصص الرياضيات، هما ميدالية فيلدز عام 1966 وجائزة آبيل عام 2004، وها هو يعود اليوم ليؤكد أنه وجد حلا لــ "فرضية ريمان".

وقد عرض عالم الرياضيات المذكور الخطوط العريضة لفكرته لمدة 45 دقيقة بمؤتمر عقد في هايدلبرغ بألمانيا الاثنين الماضي، لكنه فشل في إقناع جمهوره بشكل تام.

وتتعلق فرضية ريمان بـ "دالة" أبدعها عام 1859 العالم الألماني برنهارد ريمان، وأطلق عليها "دالة زيتا" وتتناول هذه الفرضية ترتيب الأعداد الأولية الصحيحة.

وهذه الأعداد لا يمكن تقسيمها إلا على واحد أو على نفسها مثل (1، 2، 3، 5، 7، 11، 13، 17، إلخ) وتعد لبنات مهمة في الرياضيات الأساسية.

وقد استعمل عطية بعرضه طريقة البرهان بالخُلف عبر إثبات صحة الفرضية الأولى، وإظهار أنها لو لم تكن صحيحة لانتهى بنا الأمر لتناقض معيق، كما يلاحظ أن ما قدمه هذا الرياضي كان "بسيطًا نسبيًا" لحل مثل هذه المعضلات بل ربما كان فيه تبسيط شديد يجعل تصديقه صعبا على المختصين.

المصدر : لوفيغارو