لازاريني: مخطط الإمداد الإسرائيلي المقترح في غزة لن ينجح الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية جنوب نابلس مستوطنون يعتدون على المواطنين وممتلكاتهم في عدة محافظات 52 شهيدا منذ الفجر: استشهاد 5 مواطنين في غارة للاحتلال على دير البلح مسيرات استفزازية للمستوطنين في القدس المحتلة كتلة هوائية حارة وجافة تؤثر على البلاد اليوم وغدا .. الحرارة أعلى من معدلها السنوي العام بحدود 7 درجات الاحتلال يصيب طفلا ويعتقل شابا بعد إصابته عقب اقتحام مدينة نابلس مستوطنون يهاجمون منازل في بروقين غرب سلفيت 9 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة حملة اعتقالات ومداهمات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية إصابة مواطن برضوض في اعتداء للمسنوطنين جنوب الخليل مستوطنون يشقون طريقا في أراضي المغير شمال شرق رام الله استشهاد صحفي وعدد من أفراد عائلته في قصف الاحتلال جباليا "الأونروا": السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة بغزة هو تدفق المساعدات

إسرائيل تتحسر على خسارة هايلي

 قال موقع (المصدر) الإسرائيلي إن خبر استقالة سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في الأمم المتحدة، نيكي هايلي، كان وقعه سيئًا على الإسرائيليين.

وأوضح الموقع، أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكذلك الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، وحتى الناطق بلسان الجيش، ودعوا بحزن هايلي التي كانت أكبر مناصرة لإسرائيل عرفتها الأمم المتحدة.

وأعرب نتنياهو، عن شكره وامتنانه لهايلي قائلا إنها "قادت حربا بلا هوادة ضد نفاق الأمم المتحدة ومن أجل الحقيقة والعدل لصالح إسرائيل".

 ووصف ريفلين، هايلي بأنها "سفيرة حق" وشكرها على ما أوصفه "شجاعتها ودفاعها عن حق إسرائيل في المحافظة على أمن مواطنيها".

 وبعد أن قبل الرئيس الأمريكي الاستقالة، أدرك المسؤولون الإسرائيليون حجم الخسارة، علما أن هايلي كانت من المناصرين الكبار لإسرائيل في الهيئة الدولية.

وفي حين انشغل الإعلام بفهم دوافع استقالة هايلي وإعلانها إنهاء عملها في نهاية العام الجاري، والتأكد أنها لم تترك على خلفية نزاع مع إدارة ترامب، الدليل حفل الوداع الذي أقامه الرئيس لهايلي، سلط المسؤولون الإسرائيليون الضوء على الخسارة الكبرى لإسرائيل برحيل هايلي.

وجاء وقع استقالة هايلي قاسيا على المسؤولين الإسرائيليين الذين أطلقوا عليها ألقابا تعبر عن دعمها القوي لإسرائيل مثل: "درع إسرائيل في الأمم المتحدة" و"القبة الحديدية الدبلوماسية"، إذ كانت صديقة حقيقة وموالية لإسرائيل، ربما الأكثر ولاء في تاريخ الأمم المتحدة.