الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة إسرائيل تعارض مسودة أمريكية بسبب "نزع سلاح غامض" لحماس.. وتُحذر من تصعيد في لبنان الاحتلال يعتقل طفلا من أبو قش شمال رام الله الاحتلال يجبر المقدسي موسى بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان الإبادة بحق الصحفيين مستمرة: شهيدان و10 إصابات خلال أكتوبر سلطة الأراضي تطلق مشروع تسوية الأراضي في 16 تجمعاً محلياً لتعزيز التنمية والصمود في الضفة الغربية الاحتلال يقتحم بيت فوريك شرق نابلس ونعلين غرب رام الله الاحتلال الإسرائيلي يواصل توغلاته في الجنوب السوري ويقيم حواجز مؤقتة في ريف القنيطرة

إسرائيل تتحسر على خسارة هايلي

 قال موقع (المصدر) الإسرائيلي إن خبر استقالة سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في الأمم المتحدة، نيكي هايلي، كان وقعه سيئًا على الإسرائيليين.

وأوضح الموقع، أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكذلك الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، وحتى الناطق بلسان الجيش، ودعوا بحزن هايلي التي كانت أكبر مناصرة لإسرائيل عرفتها الأمم المتحدة.

وأعرب نتنياهو، عن شكره وامتنانه لهايلي قائلا إنها "قادت حربا بلا هوادة ضد نفاق الأمم المتحدة ومن أجل الحقيقة والعدل لصالح إسرائيل".

 ووصف ريفلين، هايلي بأنها "سفيرة حق" وشكرها على ما أوصفه "شجاعتها ودفاعها عن حق إسرائيل في المحافظة على أمن مواطنيها".

 وبعد أن قبل الرئيس الأمريكي الاستقالة، أدرك المسؤولون الإسرائيليون حجم الخسارة، علما أن هايلي كانت من المناصرين الكبار لإسرائيل في الهيئة الدولية.

وفي حين انشغل الإعلام بفهم دوافع استقالة هايلي وإعلانها إنهاء عملها في نهاية العام الجاري، والتأكد أنها لم تترك على خلفية نزاع مع إدارة ترامب، الدليل حفل الوداع الذي أقامه الرئيس لهايلي، سلط المسؤولون الإسرائيليون الضوء على الخسارة الكبرى لإسرائيل برحيل هايلي.

وجاء وقع استقالة هايلي قاسيا على المسؤولين الإسرائيليين الذين أطلقوا عليها ألقابا تعبر عن دعمها القوي لإسرائيل مثل: "درع إسرائيل في الأمم المتحدة" و"القبة الحديدية الدبلوماسية"، إذ كانت صديقة حقيقة وموالية لإسرائيل، ربما الأكثر ولاء في تاريخ الأمم المتحدة.