الاحتلال يشرع بهدم منزل في بلدة الخضر جنوب بيت لحم النيابة العامة توقع مذكرة تعاون قضائي مع نظيرتها المصرية البابا يندد بالظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا في قطاع غزة مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بلدية الاحتلال تصادق على تنفيذ مشروع نفق جديد جنوب القدس الاحتلال يعتقل 3 فتية من بيت حنينا بالقدس المحتلة كميل يدين قرار المحكمة العليا الإسرائيلية برد الالتماس المتعلق بهدم 25 بناية في مخيم نور شمس الدفاع المدني يدعو المواطنين إلى توخي الحذر خلال المنخفض الجوي المقبل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يفتتح مركزا لتدريب كرة القدم في قطاع غزة الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين نكل مستوطنون باثنين منهم في مسافر يطا بلدية الاحتلال في القدس تصادق على تنفيذ مشروع نفق جديد جنوب المدينة الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله

إطلاق سراح 14 تونسيا اختطفوا في ليبيا

أعلن القنصل العام التونسي في ليبيا توفيق القاسمي لوكالة "فرانس برس"، مساء الأحد، الإفراج عن العمال التونسيين الـ14 الذين خطفوا غربي ليبيا، الخميس.

ولم يقدم المصدر تفاصيل عن ظروف الإفراج عن الرهائن التونسيين، الذين طلبت المجموعة المسلحة التي خطفتهم الإفراج عن ليبي مسجون في تونس بعد إدانته بتهريب مخدرات، مقابل الإفراج عنهم.

وحكمت محكمة تونسية على الليبي هذا الشهر بالسجن 20 عاما بتهمة تهريب المخدرات بحسب المصدر نفسه.

وخطف التونسيون في الزاوية على بعد حوالى 50 كلم غربي طرابلس، عندما كانوا يتوجهون في حافلة إلى مصفاة نفط يعملون فيها.

وذكر مصدر أمني في الزاوية أن مجموعة مسلحة قطعت طريقهم قبل أن تقتادهم إلى "جهة مجهولة".

ورغم تكرار هذا النوع من الحوادث، فإن العملية الأخيرة كانت الأكبر منذ خطف 10 من موظفي القنصلية التونسية في يونيو 2015 من قبل مسلحين طالبوا بإطلاق سراح أحد قادتهم، وهو وليد قليب الذي كان محتجزا في تونس ضمن تحقيق بشأن الإرهاب.

وتم إطلاق سراح التونسيين بعد بضعة أيام مع ترحيل قليب إلى طرابلس.

وتسيطر على الزاوية البالغ عدد سكانها 20 ألف نسمة، مجموعات محلية مسلحة، تخضع نظريا لسلطة حكومة الوفاق، لكن ينشط بعضها في مجال الهجرة غير الشرعية وتهريب المحروقات.

وتعتبر عمليات الخطف في ليبيا أمرا شائعا، حيث يتعرض العمال الأجانب وغيرهم للخطف من قبل جماعات مسلحة تطالب بفديات مادية في الغالب.

يشار إلى أن عدد التونسيين العاملين في ليبيا انخفض بشكل حاد في السنوات الأخيرة، بسبب تردي الأوضاع الأمنية في الجارة الشرقية لتونس.