الاحتلال يرفض الاستئناف على قرار اعتقال 21 أسيرا إداريا الصحة بغزة تقرر دفن 38 شهيدا لم يتم التعرف عليهم الرئيس الفرنسي يستضيف الرئيس عباس غدا الثلاثاء ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,179 شهيدا و170,693 مصابا الاحتلال يستولي على جرافتين خلال اقتحام كفر عقب الاحتلال ومستوطنوه يهاجمون المزرعة الغربية ويحاصرون منزلا الاحتلال يقتحم بلدة ترمسعيا ومستوطنوه يقتحمون أطراف سنجل الصحة العالمية: 16 ألف مريض في غزة ينتظرون الإجلاء مستعمرون يحطمون قبورا في مقبرة باب الرحمة قرب المسجد الأقصى فلسطين تشارك في أعمال الدورة الـ38 لمجلس وزراء النقل العرب بالقاهرة ملك الأردن يؤكد أهمية التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء حرب غزة سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستعمرين في القدس بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا

قناة عبرية: إسرائيل تستعد لحرب ثالثة على لبنان

 حذر كبار ضباط الجيش الإسرائيلي من الدخول في حرب ثالثة ضد حزب الله اللبناني، معتبرين أن قدرات الجيش البرية مشكوك فيها رغم تحسن استعداده الجوي واتساع بنك أهدافه.

وكشفت القناة العبرية الـ13 أن الجيش الإسرائيلي يقوم بكل الاستعدادات اللازمة للدخول في مواجهة مرجحة على الجبهة الشمالية مع حزب الله، وأنه حدد بالفعل بنك الأهداف المعادية في الجنوب اللبناني.

ونقلت القناة عن قائد قاعدة سلاح الجو الإسرائيلي في رمات ديفيد قوله، إن سلاح الجو قام بتقصير "الأوقات الأرضية" لطائراته، ومن المتوقع أن يعود إلى أراضي العدو بعد أن يتزود بالوقود ويعيد تسليح نفسه تحت نيران الصواريخ على الجبهة الداخلية.

وقال: قمنا بتطوير قدرات الهجوم التي يمكن أن تجلب المزيد من القوة النارية والمزيد من القنابل في أي وقت من الأوقات إلى أراضي العدو. "لقد زادت الفعالية التشغيلية بشكل كبير منذ الحرب الأخيرة".

وأوردت القناة العبرية في شريط فيديو أعده مراسلها العسكري ألون بن ديفيد، يؤكد أن إسرائيل كانت تركز على حوالي 260 هدفا لبنانيا فقط خلال الحرب الإسرائيلية الثانية على لبنان عام 2006، في حين وضع الجيش الإسرائيلي بنك أهداف يزيد عن ألفي هدف محتمل للحرب الثالثة المقبلة.

وأضافت القناة أن الجيش الإسرائيلي يخشى رغم ذلك الدخول في حرب برية مع لبنان، وهو ما لا تكتمل بدونه الحرب.

وأشارت إلى أنه في حال دخول الجيش الإسرائيلي الحرب فعليا مع لبنان، فعليه الاستعداد لمواجهة قدرات عسكرية كبيرة يمتلكها حزب الله، زادت بأضعاف مقارنة بتلك التي كان يملكها إبان سنة 2006، فضلا عن أن الجيش الإسرائيلي تعلم كثيرا من الدروس خلال حربيه الأولى (الاجتياح الإسرائيلي للبنان 1982) والثانية (يوليو 2006).