تظاهرات في عواصم ومدن عالمية إحياء لذكرى النكبة وتنديدا بالعدوان على قطاع غزة الاحتلال يصيب شابا ويعتقله في بلدة بروقين غرب سلفيت قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها العسكرية في محيط نابلس قوات الاحتلال تقتحم بلدة قبلان جنوب نابلس الصحة": استشهاد شاب برصاص الاحتلال في بروقين غرب سلفيت إصابة شاب برصاص الاحتلال عند مدخل مخيم جنين إعلان بغداد" يدعو إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مستعمر يصيب طفلة برأسها في الخليل خلال يومين.. الاحتلال يُهجّر 300 ألف مواطن ويقتل أكثر من 200 شهيد ويدمّر مئات الوحدات السكنية شمال غزة قلق أوروبي من توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة إعلام عبري: مفاوضات الدوحة تناقش هدنة لشهرين بغزة وإفراجا عن 10 أسرى 80 شهيدا منذ الفجر: استشهاد شقيقين في غارة للاحتلال شرق خان يونس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم يعبد وجلبون في محافظة جنين الاحتلال يعدم طفلا ويصيب آخرين في برقة شمال غرب نابلس

فوربس: دول كبرى على شفا الركود الاقتصادي في عام 2020

أكدت مجلة "فوربس" العالمية أن الاقتصاد العالمي سيعاني من ضعف النمو في العام 2020، حيث لن ينمو سوى 3٪ هذا العام، وفقاً لتقديرات صندوق النقد الدولي، وهو أبطأ معدل للنمو منذ أن بدأت الأزمة المالية العالمية في عام 2008.

وسلطت المجلة في تقرير لها، اليوم الثلاثاء، الضوء على حالة التباطؤ الاقتصادي التي تصيب معظم دول العالم، وتوجيهها إلى خفض أسعار الفائدة في محاولة لتوفير التحفيز لمالي للأسواق.

وأشارت إلى أن مجموعة من الدول الكبرى والمحورية يتوقع أن تعاني من ركود اقتصادي في العام 2020، وهي على النحو التالي:

 
المملكة المتحدة

في ظل استمرار الشد والجدب فيما يتعلق بقرار الانفصال عن الاتحاد الأوروبي، تأثر اقتصاد المملكة المتحدة بصورة كبيرة، حيث تقلص نموها الاقتصادي للمرة الأولى منذ عام 2012، وقد يؤدي خروج بريطانيا من الاتحاد إلى حدوث ركود حاد في الاقتصادي البريطاني.

 
ألمانيا

من المتوقع أن تعاني ألمانيا، أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، من الركود، خاصة في ظل الانخفاض المستمر في قطاع الصناعات التحويلية، وكذلك مبيعات السيارات العالمية الضعيفة.

 
الصين

استمر الاقتصاد الصيني في التباطؤ في خضم الحرب التجارية، رغم أنه لم يمر بعد بحالة من الركود.

حيث توقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 5.8٪ فقط لثاني أكبر اقتصاد في العالم في عام 2020، منخفضاً من 6.6٪ في عام 2018، و6.1٪ في عام 2019.

 
إيطاليا

منذ العام 2018، وإيطاليا رابع أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، ولكنها ما زالت تعاني من ركود تقني، إلى جانب العديد من المشاكل، بسبب ضعف الإنتاجية وارتفاع معدلات البطالة والديون الضخمة والاضطرابات السياسية.

 
هونغ كونغ

بعد خمسة أشهر من احتجاجات المواطنين التي دمرت اقتصاد المدينة، دخلت في "ركود تقني"، حيث تضررت صناعات مثل السياحة والتجزئة بشدة من الاضطرابات المستمرة.

وتشمل الاقتصادات الأخرى التي تعاني من ضغوط شديدة في جميع أنحاء العالم تركيا والأرجنتين وإيران والمكسيك والبرازيل، وغيرها.