وزير الخارجية التركي يعلن نتائج "اجتماع غزة" في إسطنبول بمشاركة 7 دول اعتداء وحشي لمستوطنين يترك مواطنًا من كفر قدوم في حالة حرجة تفاخروا بجريمتهم.. جنود إسرائيليون يدافعون عن تعذيبهم أسيرا فلسطينيا قوات الاحتلال تقتحم مخيم شعفاط النيابة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بواقعة العثور على جثة مواطن في رام الله الماستر محمود بلعاوي يكرم لاعبين أكاديمية المرح المشاركين في بطولة ايله الثالثة فلسطين: إسرائيل تغطي على جرائمها في غزة بإقرار قانون إعدام الأسرى الاحتلال يشن غارتين على مدينة غزة مشروع استيطاني جديد في قلب الخليل: 63 وحدة سكنية على أرض "الحسبة القديمة" قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق في قلقيلية الاحتلال يقتحم مدينة طوباس "الخارجية": قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين جريمة حرب واستفحال للتطرف الإسرائيلي سليمية يطلق برنامج المساعدات الزراعية الممول من الاتحاد الأوروبي لدعم صمود مزارعي القدس وأريحا والأغوار مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين قرب تقوع معرض صور في بوليفيا يوثق آثار عدوان الاحتلال على غزة والضفة الغربية

دراسة تكشف سبب مشاكل النوم عند استخدام الأجهزة الذكية

توصلت دراسة جديدة إلى أن تقليل فترة الجلوس أمام شاشات الأجهزة الذكية يساعد في تسهيل مشاكل النوم لدى المراهقين.

وبحسب الدراسة، فإن الأجهزة الذكية واللوحية والحواسيب تصدر ضوءًا أزرق يؤثر في الساعة البيولوجية لأجسادنا، وفي أسلوب اتخاذ أدمغتنا قراراتها بالنوم. وكانت دراسات سابقة قد تحدثت عن علاقة قوية بين استخدام الأجهزة الإلكترونية وبين طبيعة النوم الذي يحظى به المراهقون.

وحاولت الدراسة الحديثة أن تجيب على سؤال إذا ما كان المراهقون يحظون بنوم أفضل، إذا تخلوا عن التكنولوجيا قبل توجههم إلى الفراش، بحسب ما نقلت صحيفة نيوزويك الأمريكية.

وأجريت الدراسة على 55 مراهقًا هولنديًا بين أعمار 12 و17، وصنفوا بناء على مدى تكرار استخدامهم للأجهزة اللوحية. كما طلب منهم، على فترة إجراء الدراسة، استخدام الأجهزة اللوحية بشكل مختلف كل أسبوع؛ في الأسبوع الأول طلب منهم أن يستخدموا الأجهزة كالمعتاد، وفي أسبوع آخر طلب منهم استخدامها لكن مع ارتداء نظارات مضادة للضوء الأزرق، وفي الأسبوع الثالث طلب منهم عدم استخدام الأجهزة على الإطلاق.

وأثناء نومهم، ارتدى المراهقون أجهزة لقياس مدى كفاءة نومهم. وكانت النتيجة التي ظهرت للعلماء أن المراهقين الذين استخدموا الأجهزة كالمعتاد ناموا بعد 30 دقيقة في المعدل، وكانت فرصة استيقاظهم أثناء الليل أعلى، مقارنة بالآخرين.

كما تبين أن المراهقين الذين يستخدمون الأجهزة اللوحية بكثرة تمتعوا بكفاءة نوم أقل من الآخرين، واستيقظوا بمعدل 20 دقيقة قبل الآخرين، وكانوا أكثر عرضة للمعاناة من أعراض نقص النوم.

ويعتقد العلماء أن السبب الرئي وراء ذلك هو أن الضوء الأزرق الناتج عن الأجهزة اللوحية لم تكن له فرصة لتخريب عملية إنتاج الميلاتونين، الذي ينظم النوم.