8 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزة عملية عتصيون- استشهاد شابيْن ومقتل حارس أمن إسرائيلي توجيهات حكومية بتسهيلات لموظفي القطاع العام في ظل استمرار احتجاز أموال المقاصة "الفدائي" يتقدم 3 مراكز في تصنيف الفيفا لشهر تموز الجاري إصابة مواطن جراء اعتداء المستعمرين عليه جنوب بيت لحم 57,762 شهيدا و137,656 مصابا حصيلة عدوان الاحتلال على غزة مجلس نقابة المحامين ينتخب المحامي فادي عباس نقيبا للمحامين للدورة 2025-2028 الحوثي: عمليات البحر مستمرة دعمًا لغزة ولا عودة عن الحظر البحري ضد الاحتلال أوروبا تدرس "10 خيارات" للتحرك ضد إسرائيل بشأن انتهاك حقوق الإنسان نتنياهو لعائلات المحتجزين: حماس هي من ستحدد قائمة المفرج عنهم إصابات في اعتداء للمستوطنين قرب المسعودية شمال غرب نابلس الاحتلال يفرض حظر التجول في بزاريا شمال غرب نابلس الاحتلال يقتحم بلدة حلحول شمال الخليل "الحكم المحلي" تُصدر تعميما للهيئات المحلية بتسهيل استمرار حصول الموظفين العموميين على خدمات المياه والكهرباء ماكرون يدعو إلى اعتراف فرنسي بريطاني مشترك بدولة فلسطين

25 قاضي صلح يباشرون التدريب في المعهد القضائي

افتتح اليوم برنامج التدريب الأساسي في المعهد القضائي الفلسطيني للقضاة الجدد الذين تم تعيينهم حديثاً في محاكم الصلح وعددهم 25 قاضياً، منهم 7 نساء، وشارك في الافتتاح قاضي المحكمة العليا/نائب رئيس مجلس إدارة المعهد القضائي المستشارة إيمان ناصر الدين، ومدير المعهد القضائي القاضي كفاح الشولي، والأمين العام لمجلس القضاء الأعلى القاضي أسعد الشنار.

واعتبر المستشار عيسى أبو شرار، رئيس مجلس القضاء الأعلى الانتقالي، رئيس المحكمة العليا، أن القضاة الجدد يمثلون رافداً للمحاكم النظامية، ويمثلون زيادة بنسبة 13 بالمئة.

ولفت إلى أن المجلس استكمل استقبال طلبات التعيين لقضاة البداية في انتظار الانتهاء من اختيار عدد من المرشحين، موضحاً أن الفترة القادمة ستشهد إعلان مسابقات لتعيين قضاة جدد في محاكم الاستئناف والعليا.

وخلال افتتاحه للتدريب رحّب القاضي الشولي بالقضاة الجدد متمنياً لهم التوفيق في خدمة العدالة.

ويستمر التدريب القضائي الأساسي مدة 9 أيام ويتناول مدونة السلوك القضائي، وإدارة الدعوى المدنية والجزائية، وصياغة الأحكام، والتوقيف والإفراج بكفالة.

ومن جهتها أكدت المستشارة ناصر الدين أن تدريب القضاة على مدونة السلوك القضائي يهدف إلى تعميق مفاهيم الاستقلال والحياد عند القاضي، وتطوير مهارات القضاة في استخدام الأدوات القانونية التي تساعدهم في ذلك.

وبدوره أشار القاضي الشنار إلى أن قضاة الصلح هم قضاة الجمهور لأنهم يعكسون صورة القضاء أمام الناس، ويساهمون بتعزيز ثقة المواطنين بالمحاكم.

ويترتب على رفد المحاكم بأعداد جديدة من السادة القضاة جملة من الترقيات في الدرجات المختلفة للمحاكم، بالتزامن مع الجهود الدؤوبة التي يبذلها المجلس الانتقالي لرفد المحاكم بطواقم إدارية من الكتبة ومأموري التبليغ والباحثين القانونيين للاستجابة في الزيادة المستمرة في أعداد القضايا الواردة، رغم صعوبة الظروف المالية في الدولة.