منذ 9 ساعات: الاحتلال يواصل اقتحام مدينة نابلس تخلله اعتقال مواطن واخلاء منازل السلطات الإسرائيلية تهدم عشرات المنازل والمنشآت في النقب مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى اسرائيل: مصادرة نحو 1.5 مليون شيكل خلال اقتحام رام الله بينهم 67 طفلا: الاحتلال يحتجز جثامين 726 شهيدًا في الثلاجات ومقابر الأرقام 10 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية مستوطنون يوسعون بؤرة استعمارية جنوب الخليل البابا يوجه مناشدة لإنهاء الحرب في غزة ويدعو إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي الإنساني تمهيدا لإخلاء مدينة غزة.. الجيش الإسرائيلي يعلن إقامة مركزين إضافيين لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" في جنوب القطاع الاحتلال يعتدي على مواطنين ويداهم منازل ومحلات تجارية في سبسطية شركة جت تنفي إلغاء منصة الحجز لركاب جسر الملك حسين كوريا تعلن دعم التدخلات الإنسانية الطارئة في قطاع غزة بمبلغ 30 مليون دولار "الأونروا" تطالب بمحاسبة "إسرائيل".. الغضب وحده لا يكفي 4 شهداء من منتظري المساعدات برصاص قوات الاحتلال شمال قطاع غزة سفارتنا بالقاهرة تعلن آلية استلام طلاب المراحل الدراسية المختلفة أصول شهاداتهم الموثقة

"التعليم الإسرائيلية" تصدر تعميماً بتجاهل اللغة العربية

عممت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية تعليمات على معلمي موضوع المدنيات اعتبرت فيها أن اللغة العبرية هي اللغة الرسمية الوحيدة في "إسرائيل" بموجب "قانون القومية" العنصرية، وتجاهلت بشكل كامل اللغة العربية.

وجاء في التعميم ونشر تفاصيله موقع "عرب48" أنه أن القانون-تقصد قانون القومية-ينص على أنه سيتم تنظيم استخدام اللغة العربية من خلال قانون خاص.

وتظهر تعليمات الوزارة في وثيقة نشرتها، الأسبوع الماضي، المسؤولة عن موضوع المدنيات في الوزارة عينات أوحايون في موقع رسمي شمل إجابات على أسئلة امتحان البجروت في صيف العام الحالي.

وتطرق أحد الأسئلة في امتحان البجروت إلى مكانة اللغة العبرية.

وحذر معلم لموضوع المدنيات من عدم ذكر وزارة التربية والتعليم للغة العربية، مشيراً إلى أن "المرحلة المقبلة ستكون إلغاء الاعتراف بحقوق الأقليات في الكيان الإسرائيلي، وبنود القانون التي لا يطالب التلاميذ بمعرفتها ستُلغى".

وتم إدخال "قانون القومية" الذي جرى سنّه في تموز/يوليو العام الماضي، إلى المنهاج الدراسي في شهر آب/أغسطس الماضي، حيث تم توزيع "مرشد للمعلم" مع مواد تدريس هذا القانون العنصري، واحتوى "المرشد" على نصين للقراءة، أحدهما يؤيد القانون والآخر يعارضه.

يُذكر أن بين بنود "قانون القومية" تراجع مكانة اللغة العربية من لغة رسمية إلى لغة ذات "مكانة خاصة"، ما يعني تغييب اللغة العربية عن الحيز العام في البلاد.