بعد تدخل أميركي: الاحتلال يتراجع عن قرار منع دخول نائب الرئيس حسين الشيخ لبيت لحم لحضور قداس منتصف الليل الاحتلال يعتدي على شاب خلال اقتحام كفر اللبد شرق طولكرم برعاية الرئيس: إتمام مراسم الصلح بين عائلتي الطيراوي وأبو شنب في طولكرم بريطانيا وكندا وألمانيا وغيرها تندد بخطة إسرائيل لإقامة مستعمرات بالضفة بعد عامين من الحرب… الاحتفال بعيد الميلاد المجيد وإقامة القداس والصلوات في غزة قوات الاحتلال تقتحم قرية اللبن الشرقية الشيخ يستقبل ممثل جلالة الملك عبد الله الثاني في بيت لحم ويتكوف يكشف موعد بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة السفير الأسعد وأبناء شعبنا في مخيم مار الياس ببيروت يضيئون شجرة الميلاد غارة تستهدف مركبة جنوبي لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة عنصر بحزب الله حالة الطقس: أجواء صافية وباردة ويطرأ ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة إسرائيل تسلم جثمان عبد المطلب القيسي إلى الأردن إصابة طفلة باعتداء للمستوطنين ببلدة سعير شمال الخليل تراجع أسعار الذهب بعد موجة ارتفاع قياسية الاحتلال يشن حملة مداهمات و اعتقالات واسعة في الضفة الغربية

هل يتلاشى شبح فيروس كورونا بحلول الصيف؟

أفادت دراسات حديثة نشرت في مجلة "ساينتفيك أميركان" العلمية، أنه لا يوجد حتى يومنا هذا ما يؤكد أن فيروس كورونا سيصبح أقل انتشارا بمجرد حلول الصيف، والسبب هو أنه يصعب اختبار الإنسان المصاب بالمرض.

وتوقع العلماء حصول تغيير ملحوظ في انتشار المرض من حيث التوقيت وأماكن التفشي وكثافته في وقت يكون شمال الكرة الأرضية مقبلا على فصل الربيع، أي أنه على بعد أشهر قليلة من الصيف.

وأوردت المجلة الأميركية، أنه ثمة دراسات علمية حول تأثير حالة الطقس في الوقت الحالي حول الأمراض المنقولة إلى الإنسان عن طريق الحيوان، لكن من الصعب أن تجد دراسة حول تأثير الطقس على أمراض منقولة من إنسان إلى آخر مثل كورونا.

وبيّنت المجلة أنه الأمراض المنقولة عن طريق الحيوان يستطيع العلماء رصد تأثير حالة الطقس عليها، فمثلًا يمكن وضع حشرة الناموس في مختبر، لأجل رصد ما يلحق بها جراء التغيير في حالة الطقس، بذلك يصبح علماء المختبر قادرين على التنبؤ بحركتها مستقبلا وما إذا كانت ستواصل نقل العدوى رغم ارتفاع درجة الحرارة.

أما الإنسان فلا يمكن وضعه في المختبر وإخضاعه للتجربة، وهو ما يزال مريضا وفي حاجة إلى الرعاية، وبالتالي، فإن التنبؤ بمآل العدوى في الصيف ليس سهلا كما قد نعتقد.

وأشارت المجلة العلمية إلى أن التجارب التي يتم إجراؤها على ما يعرف بـ"الخنازير الغينية" داخل المختبرات، تساعد على فهم الأمراض التي تصيب الإنسان، في بعض الأحيان، لكن النتائج لا تنطبق دائما على الجسم البشري.