قمة عربية في بغداد اليوم وسط تصعيد العدوان على غزة وتغيرات إقليمية حاسمة شهداء وجرحى ومفقودون في تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الاحتلال يعتقل عدة مواطنين خلال اقتحام بروقين غرب سلفيت مستوطنون يحرقون محاصيل زراعية ويلاحقون رعاة أغنام في ترمسعيا شمال رام الله الاحتلال يعتقل شابا بعد إطلاق النار على مركبته شمال شرق القدس الاحتلال يقتحم قرية مادما جنوب نابلس بمشاركة الرئيس: انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد اليوم سفارتنا لدى تشيلي تحيي الذكرى الـ77 للنكبة مسؤول أممي: الأمم المتحدة لديها القدرة لتقديم المساعدات في غزة 6 شهداء في قصف الاحتلال جباليا وخان يونس ترامب: نتنياهو أمام وضع صعب وغزة يجب أن تتحول إلى "منطقة حرية" الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ 111 على التوالي بمشاركة الرئيس: انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد الشرطة تقبض على مشتبه بهما بترويج وحيازة مواد مخدرة في بيت لحم وطولكرم وعلى متعاطين في أريحا الرئيس يدعو قمة بغداد لتبني خطة عربية لإنهاء الحرب وتحقيق السلام

طبيب يوضح سبب خطورة تنظيف الأذن

 قال طبيب الأنف والأذن والحنجرة الروسي إيفان ليسكوف، لـ"سبوتنيك" الروسية، إن محاولة تنظيف الأذن بمساعدة مسحات القطن ليست عديمة الفائدة فحسب، بل إنها ضارة أيضًا. ووفقا له، فإن عدم وجود شمع الأذن يزيد من فرصة الإصابة بالعدوى.

منذ سن مبكرة جدًا، يقوم الآباء بتعليم أطفالهم تنظيف آذانهم، لكنهم نادرًا ما يقولون إن هذا يجب أن يتم فقط من الحافة، دون محاولة التعمق. يؤكد إيفان ليسكوف أنه بسبب هذا، فإن المرضى الذين أصابوا قناة أذنهم بضرر بمسحات قطنية يأتون باستمرار إلى الأطباء.

وقال الطبيب: "في الواقع، هناك حاجة إلى الشمع في الأذنين، وإن كان بكميات قليلة. فهو يحمي جلد قناة الأذن. والجلد هناك يختلف عن الجلد الموجود على اليدين أو القدمين. وهناك مسامات أكبر، ولهذا السبب هناك خطر أكبر للإصابة بالعدوى على وجه الخصوص، يصاب الكثيرون بالتهاب الأذن الخارجية بعد السباحة في أماكن غير نظيفة جدًا مثل البركة أو النهر. بعد هذا الحمام، قد تجد أن أذنك تؤلمك، وشمع الأذن يقي من العدوى".

وأضاف ليسكوف أنه لا داعٍ للخوف من الصمم بسبب كمية كبيرة من الشمع في الأذنين. "شمع الأذن نفسه يسهل إزالته من الأذنين. على سبيل المثال، يحدث هذا عند المضغ. هناك، بجوار قناة الأذن، المفصل الصدغي الفكي، عندما تمضغ، يتحرك رأس الفك السفلي ويدلك قناة الأذن ويخرج الشمع. يخرج ويبقى عند المدخل. عندها نراها ونقول إن الأذنين متسخة، وإذا نظرت إلى الداخل، سيكون كل شيء على ما يرام هناك".