ملك الأردن يؤكد أهمية التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء حرب غزة سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستعمرين في القدس بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى

ارتفاع عدد ضحايا انفجار مرفأ بيروت إلى 190 قتيلاً والجرحى أكثر من 6500

أعلنت حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، اليوم الأحد، أن عدد ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذي وقع في 4 آب الجاري قد ارتفع إلى 190 وتجاوز الجرحى 6500، فيما لا يزال 3 أشخاص في عداد المفقودين.

وكان الجيش اللبناني أعلن أمس السبت أن 7 أشخاص ما زالوا في عداد المفقودين، وهم 3 لبنانيين و3 سوريين ومصري واحد، من دون أن يتوضح ما إذا كان قد تم العثور على بعض هؤلاء.

وذكرت الحكومة، في تقرير، أن انفجار الرابع من آب تسبب في أضرار مباشرة قيمتها 15 مليار دولار أمريكي، وأدى إلى تشريد 300 ألف شخص وتضرر 50 ألف منزل و9 مستشفيات رئيسية و 178 مدرسة، إضافة إلى تضرر 49 مركزاً للرعاية الصحية، وتعطل 8 منها تماماً.

وأوضح التقرير أن أكثر من 33 دولة استجابت لنداء لبنان إعلان بيروت مدينة منكوبة، وقدمت مساعدة فورية في مختلف قطاعات الاستجابة والعمل الإنساني وتحقق السلطات في ملابسات الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت وأحياء عدة في العاصمة اللبنانية في الرابع من الجاري والذي قيل إنه نجم عن كمية هائلة من "نترات الأمونيوم" كانت مخزنة منذ سنوات من دون وقاية في المرفأ.

وكانت حكومة حسان دياب استقالت في 10 آب الجاري على خلفية تداعيات الانفجار المدمر الذي اثار احتجاجاً وغضباً شعبياً واسعاً حمّل الطبقة السياسية مسؤولية الإهمال والتقصير في الشؤون العامة.

وقد أتى انفجار المرفأ في وقت يواجه فيه لبنان أزمات متعددة ومتشابكة حيث أدت الأزمة الاقتصادية إلى تزايد الفقر والبطالة والتضخم المالي وانهيار العملة الوطنية وارتفاع الاصابات بمرض فيروس كورنا الجديد (كوفيد-19).