اعتقال شاب بعد إصابته في رام الله سفير فلسطين يبحث مع مسؤول نيجيري تعزيز التعاون مقاومة الجدار والاستيطان: 2350 اعتداء نفذها الجيش والمستوطنون في تشرين أول الماضي قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات في نابلس "التربية": وضع حجر الأساس لمدرسة عطارة الثانوية للبنات في تربية بيرزيت وزير الجيش الإسرائيلي يعين مدعيا عاما عسكريا جديدا بعد "فضيحة التعذيب" وزارة العدل تنشر مشروع قرار بقانون بشأن الحق في الحصول على المعلومات الاحتلال يسلم جثمان الشهيد أحمد الأطرش الذي استشهد برصاص مستعمر قبل يومين مستعمرون يضرمون النار في أراضٍ زراعية شمال قرية اللبن الشرقية الاحتلال يقتحم مخيم الفوار "خضوري" تحصد المركزين الأول والثالث في الملتقى الإبداعي العربي الاحتلال يجبر مقدسيين على هدم منزل وحظيرة حيوانات سلطة الأراضي تُنجز تسوية 8 أحواض وتُصدر 1175 سند تسجيل في خمس محافظات محافظ سلطة النقد يلتقي مسؤولين في البحرين ويبحث معهم التعاون قوات الاحتلال تقتحم قباطية

"الصحة العالمية": نحو مليار شخص يعانون من الاضطرابات النفسية

يصادف اليوم السبت، 10 أكتوبر/تشرين الأول اليوم العالمي للصحة النفسية، ويأتي هذا اليوم هذه السنة في وقت غيرت فيها جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" من حياتنا اليومية بشكل كبير جدا.

وجلبت جائحة فيروس كورونا المستجد العديد من التحديات للأشخاص حول العالم، ويتجسد ذلك بين العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعملون بظل ظروف صعبة، والطلبة الذين اضطروا إلى إكمال دراستهم من عن بعد، إلى الأفراد الذين وقعوا في براثن الفقر.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن حوالي مليار شخص حول العالم يعانون من الاضطرابات النفسية، وأكدت المنظمة أنه يمكن لأي شخص في أي مكان أن يتضرر منها.

وأشارات إلى ان الاكتئاب يُعد أحد الأسباب الرئيسية للمرض والإعاقة بين المراهقين والبالغين، وغالباً ما يتوفى الأشخاص المصابون باضطرابات نفسية حادة، مثل الفصام، قبل عامة السكان بعشرة أو عشرين عاما.

وقالت المنظمة إنه إلى جانب عدم توفر خدمات الصحة النفسية للمصابين، لا يزال الوصم والتمييز وانتهاكات حقوق الإنسان للمصابين منتشرة على نطاق واسع.

واطلقت منظمة الصحة العالمية حملة بعنوان: "تحرَّك من أجل الصحة النفسية: فلنستثمر فيها"، تستند إلى مفهوم مفاده أنه رغم حصول الصحة النفسية باهتمام عالمي متزايد في الأعوام الأخيرة، فإن الاستثمارات الموجهة إلى هذا المجال لم تكن متناسبة مع هذا الاهتمام.

وأشارت إلى أنه لا يحصل سوى عدد قليل من الأشخاص -نسبيا- على خدمات الصحة النفسية الجيدة. وفي المتوسط، تنفق البلدان أقل من 2% من ميزانياتها الوطنية المخصصة للصحة على الصحة النفسية.