إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية مستوطنون يجرفون أراضي في قرية أم صفا شمال غرب رام الله قطر تستضيف جولة جديدة من المفاوضات لوقف النار في غزة.. اليوم فتوح يهنئ حركة "فتح" بفوزها في انتخابات مجلس نقابة المحامين الاحتلال يخطر بهدم ووقف العمل بعدد من المنازل والمنشآت في إذنا غرب الخليل "إنفيديا" الأميركية تعتزم توسيع نشاطها في إسرائيل محافظة القدس: مخطط "الخط البني" للقطار الخفيف مشروع استيطاني الشرطة تكشف ملابسات سرقة ربع مليون شيقل من داخل مول تجاري في الخليل عشيرة الجعبري تتبرأ من مبادرة انفصال عن السلطة الفلسطينية وتؤكد تمسكها بالثوابت الوطنية "حماس" تطالب بإطلاق سراح قادة كبار في سجون الاحتلال 3 شهداء بنيران الاحتلال قرب مركز المساعدات برفح استشهاد شاب بعد حصار الاحتلال منزلا قرب نابلس الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير مواقع عسكرية سورية المستشفيات الميدانية بغزة تحذر من ارتفاع الوفيات جراء نفاد الوقود إصابة جنديين إسرائيليين شمالي قطاع غزة

تويتر تعيّن قرصانا شهيرا رئيسا لأمن معلوماتها

 قررت الشبكة الاجتماعية الأميركية تويتر (Twitter) تعيين قرصان المعلومات الشهير بيتر زاتكو -المعروف باسم "مودج"- رئيسا لأمن المعلومات فيها، بعد مواجهتها العديد من الثغرات خلال هذا العام.

وقالت الكاتبة كليمونس دينو في تقريرها الذي نشرته صحيفة لوموند الفرنسية، إن بيتر زاتكو قد يكون من أبرز رموز تاريخ الأمن السيبراني.

زاتكو شخصية معروفة لدى الشركات الكبرى، خاصة عندما يتعلق الأمر بقضايا الأمن السيبراني و أشرف على أمن  منصة دفع إلكتروني تقدر قيمتها بأكثر من مليار دولار

وقد عُين المخترق الشهير يوم الاثنين 16 نوفمبر/تشرين الثاني، في منصب رئيس أمن المعلومات في شبكة التواصل الاجتماعي تويتر.

وذكر زاتكو في مقابلة له مع وكالة رويترز للأنباء، أن مهامه ستغطي مكافحة انتشار المعلومات الزائفة والحماية من الانتهاكات الأمنية، وهي المهارات التي تحتاجها الشركة بشدة.

وأضافت الكاتبة أنه منذ ما يقرب من عام، أثارت مسألة أمن تكنولوجيا المعلومات الخاص بالمنصة جدلا واسعا.

ففي نهاية عام 2019، اتهمت الحكومة الأميركية -على سبيل المثال- اثنين من موظفي تويتر السابقين، بالتجسس على معارضين للسعودية.

وفي يوليو/تموز الماضي، تمكنت مجموعة من المخترقين من السيطرة على عشرات الحسابات، منها حسابات الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن والرئيس السابق باراك أوباما وشركة آبل ورائد الأعمال إيلون ماسك، بهدف شن عملية احتيال على عملة بيتكوين.

وكان هذا الجدل بمثابة دعوة لليقظة، وفقا لمدير أمن فيسبوك السابق أليكس ستاموس الباحث في جامعة ستانفورد، والذي قال إن وصول بيتر زاتكو هو "هدية" لشركة مثل تويتر، لا تتمتع بوضع مالي مماثل لفيسبوك أو غوغل.