مصطفى يبحث مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سبل تكثيف الإغاثة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 62,966 شهيدا و159,266 إصابة "التربية" تدين اقتحام الاحتلال لمدارس في الخليل واحتجاز معلمين وزيرة الخارجية تُسلّم رئيس جمهورية لاتفيا رسالة من الرئيس خبراء أمميون: إسرائيل تسخدم المساعدات لإخفاءات قسرية فردية وجماعية رئيس الوزراء القطري: مصممون على الوصول لوقف إطلاق نار بغزة الصحة العالمية: الهجوم الإسرائيلي لاحتلال غزة ستكون له عواقب مروعة القناة 14: غارات إسرائيلية واسعة النطاق داخل اليمن تستهدف قادة بارزين 8 شهداء إثر قصف الاحتلال محيط مدرسة تؤوي نازحين ومنزلا بقطاع غزة خبراء أمميون: قلقون من حالات "اختفاء قسري" في مواقع "مراكز المساعدات" الصحة العالمية: الهجوم الإسرائيلي لاحتلال غزة ستكون له عواقب مروعة استشهاد ضابط وعسكري لبنانيين بانفجار مسيّرة إسرائيلية في الناقورة حيفا: الشرطة الإسرائيلية تعتقل 6 متظاهرين في وقفة منددة بالحرب على غزة اللجنة التنسيقية لمشروع إصلاح النظام الصحي الفلسطيني تعقد اجتماعها الأول الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله في بلدة العيسوية

"تطعيم الطفولة" قد يحمي من كورونا

تزامنا مع الجهود المبذولة من أجل تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، يبحث العلماء عن أي عقبة أخرى يمكنها عرقلة انتشار الوباء عالميا، حتى لو بحثوا في الماضي.

وتشير بيانات حديثة إلى أن الأشخاص الذين استجابت أجهزتهم المناعية بقوة للقاح الثلاثي ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية خلال طفولتهم، قد يكونون أقل عرضة للإصابة بشكل حاد إذا أصيبوا بفيروس كورونا.

ويعمل اللقاح الثلاثي المعروف باسم "إم إم آر 2"، الذي صنعته شركة "ميرك" وتم ترخيصه عام 1979، على تحفيز جهاز المناعة لإنتاج الأجسام المضادة.

وحسب إفادة الباحثين في دورية (إم بي آي أو)، الجمعة، فقد وجد أنه "من بين 50 مريضا بـ(كوفيد 19) تقل أعمارهم عن 42 عاما ممن تم تطعيمهم باللقاح الثلاثي وهم أطفال، كلما ارتفعت مستويات الأجسام المضادة التي تسمى (إي جي جيه) التي ينتجها اللقاح، الموجهة ضد فيروس النكاف على وجه الخصوص، كلما كانت أعراض كورونا أقل حدة".

كما كان "كوفيد 19" بلا أعراض لدى الأشخاص الذين كانت لديهم أعلى نسبة من الأجسام المضادة للنكاف. لكن تظل هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث، لإثبات أن اللقاح يقي من الإصابة الحادة بـ"كوفيد 19"، ومع ذلك قال جيفري غولد الذي شارك في الدراسة في بيان، إن النتائج الجديدة "قد تفسر سبب انخفاض معدل إصابة الأطفال بكورونا بشكل كبير بالمقارنة مع البالغين، فضلاعن معدل وفيات أقل بكثير".

وقال إن "أغلب الأطفال يحصلون على أول لقاح ضد الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية في عمر يتراوح بين 12 و15 شهرا، بينما يحصلون على التطعيم الثاني من عمر 4 إلى 6 سنوات"