الاحتلال يهدم منزلا مأهولا في الولجة شمال غرب بيت لحم أطباء بلا حدود: الأوضاع الإنسانية بغزة ما زالت مروّعة قنواتي: بيت لحم تتحضر لعودة أجواء وبهجة الميلاد مجددا الاحتلال يقتحم بلدة العيسوية شرق القدس الاحتلال يستولي على مركبة في جفنا ويغلق مداخل نعلين الإغاثة الزراعية تسلّم معدات ومدخلات زراعية لـ102 مزارع في مسافر يطا تعزيزا لصمودهم ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,185 شهيدا و170.698 جريحا ترامب طلب العفو لنتنياهو من الرئيس الإسرائيلي الاحتلال يقتحم بلدة الرام شمال القدس الاحتلال يستولي على 38 دونما من أراضي المواطنين في بيت أمر شمال الخليل بسيسو يبحث مع القنصل البريطاني إعادة إعمار قطاع غزة ومشاريع البنية التحتية الأغوار الشمالية: مستوطنون يحرثون مساحات من الأراضي في منطقة المرمالة "العمليات الحكومية" تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاع الطاقة في غزة الرئيس يلتقي رئيسة البرلمان الفرنسي "هدير الغراب".. الجيش الإسرائيلي يعلن انتهاء مناورات عسكرية بالضفة

حملة تضامن مع بن سلمان بالسعودية بعد تقرير أمريكي عن مقتل خاشقجي

أثار نشر تقرير الاستخبارات الأمريكية حول مقتل جمال خاشقجي، وعلاقة ولي العهد السعودي بذلك، عاصفة من الردود عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فيما تطرق الإعلام السعودي للتقرير باقتضاب.

وتصدر هاشتاغ "#كلنا_محمد_بن_سلمان" موقع "تويتر" في السعودية، واعتبر المغردون أن التقرير اعتمد على استنتاجات وعبارات ظنية ولم يقدم أدلة، فيما رأى آخرون أنه محاولة لاستهداف الأمير محمد بن سلمان والمملكة.

بدوره، كتب علي الشهابي، الرئيس السابق لمؤسسة الجزيرة العربية في واشنطن، عبر "تويتر"، أنه لا يوجد شيء جديد في التقرير وأنه "ليس هناك أي دليل دامغ ضد محمد بن سلمان". وقال عبد الرحمن الراشد، كاتب المقال السعودي إنه "ورد في التقرير: ليس مؤكدا حتى أن الفريق المتهم كان في رحلة للتخلص من خاشقجي". وقال أيضا إنه "لا يوجد دليل دامغ".

ولم تتناول أكبر الصحف والقنوات التلفزيونية السعودية خبر إصدار التقرير، وفي نشرتها المسائية أشارت قناة "العربية" المملوكة لسعوديين إلى التقرير إشارة وجيزة، وركزت على ما قالت إنه غياب أي أدلة ملموسة، كما كتبت صحيفة "عكاظ" شبه الرسمية في الصفحة الأولى من عددها الصادر اليوم "الوطن محصن" مع صورة كبيرة لولي العهد وهو يبتسم. وقالت إن "إدارة بايدن ستدرك قريبا أن القضايا المعقدة في المنطقة لن تجد حلا إلا من خلال اتفاق جديد واستثنائي مع شركائها في المنطقة يتضمن محاسبة طهران".

وكانت الاستخبارات الأمريكية قالت في تقريرها "نحن نقدر أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وافق على عملية في اسطنبول بتركيا لاعتقال أو قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي".

وأضاف ملخص التقرير: "نحن نبني هذا التقييم على سيطرة ولي العهد على صنع القرار في المملكة، والمشاركة المباشرة لمستشار رئيسي وأعضاء من رجال الأمن الوقائي لمحمد بن سلمان في العملية، ودعم ولي العهد لاستخدام الإجراءات العنيفة لإسكات المعارضين في الخارج، بما في ذلك خاشقجي".

ورفضت السعودية رسميا "ما ورد في التقرير من استنتاجات مسيئة وغير صحيحة عن قيادة المملكة" بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، مضيفة أن المسؤولين عن "هذه الجريمة النكراء" حوكموا أمام محاكم سعودية و"تم تقديمهم للعدالة". وتنفي الرياض أي تورط لولي العهد.