"التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال" اتفاق مؤقت يؤجل خطوات نقابة أصحاب محطات المحروقات بعد تدخل سلطة النقد نقابة محطات المحروقات : التوصل إلى اتفاق بشأن الإيداعات النقدية في البنوك يُلغي خطواتنا الاحتجاجية الحكومة الفلسطينية: غزة بحاجة لـ200 ألف وحدة سكنية مسبقة الصنع اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس معاريف: طائرة نتنياهو حلقت فوق فرنسا في طريقها إلى ترامب مجلس الإفتاء الفلسطيني يرفض مشروع قانون إسرائيلي يحظر رفع الأذان الشيخ يلتقي الصفدي ويبحث معه آخر المستجدات ستوكهولم: تظاهرة احتجاجا ورفضا لاستمرار انتهاكات الاحتلال في غزة الاحتلال يقتحم بلدة اليامون إصابة عامل برصاص الاحتلال شمال القدس مستوطنون يهاجمون تجمع خلة السدرة قرب مخماس مخاوف إسرائيلية من ضغوط أمريكية لفتح معبر رفح

محللون إسرائيليون: أي حكومة يشكلها نتنياهو ستستهدف العرب

يسعى حزب الليكود، بزعامة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إلى الحصول على أصوات ناخبين يعتزمون التصويت لحزب "يمينا"، برئاسة نفتالي بينيت، وفق ما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، الإثنين. في المقابل، دعا نتنياهو الناخبين بشكل علني، في خطاب خلال مهرجان انتخابي، أمس، إلى التصويت لقائمة الصهيونية الدينية، في حال لا يريدون التصويت لليكود.

والصهيونية الدينية هي قائمة مؤلفة من غلاة المستوطنين المتطرفين، ويرأسهم عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش الذي انشق عن "يمينا"، وحزبي "عوتسما يهوديت" الفاشي، برئاسة إيتمار بن غفير، وحزب "نوعام" الذي يعتبر أكثر فاشية وإرهابية من "عوتسما يهوديت"، وهم من أنصار الحاخام المأفون مئير كهانا، الذي دعا إلى طرد الفلسطينيين، أي جميع الفلسطينيين وبضمنهم المواطنون في إسرائيل، من فلسطين التاريخية كلها.

وكشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" اليمينية، اليوم، عن أنه في إطار سعي الليكود إلى الحصول على أصوات ناخبين لـ"يمينا"، "سيدفع الليكود ناشطين، يتوجهون إلى الكُنس في التجمعات السكانية التي يقطنها أنصار الصهيونية الدينية من أجل إقناعهم بعدم التصويت لبينيت".

ونقلت الصحيفة، المعروفة بدعمها لنتنياهو، عن ناشطين في مقر حملة الليكود الانتخابية قولهم، إن التعليمات التي صدرت للناشطين هي أن عليهم استيضاح لمن سيصوتون في انتخابات الكنيست، الأسبوع المقبل، "وإذا كانت الإجابة أنهم سيصوتون لسموتريتش، فإن الأوامر تقضي بتركهم وشأنهم. وإذا كانت الإجابة أنهم سيصوتون لبينيت، فإن الأوامر تقضي بأن يمارسوا على الناخبين ضغوطا وإقناعهم بتحويل تصويتهم إلى الليكود".