"محدث" شهداء ومصابون جراء استهداف الاحتلال منتظري المساعدات نتنياهو: لن نتخلى عن استكمال هزيمة العدو في غزة مجلس الوزراء يطالب بتفعيل كل أدوات الضغط الدولية لوقف تفشي المجاعة في قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تكاليف السيطرة على غزة ستصل إلى 5.8 مليارات دولار كاتس يحدد أهداف الحرب في غزة النرويج تلوح بمراجعة استثماراتها في الشركات الإسرائيلية إصابة مواطنين باعتداء للمستوطنين غرب سلفيت اتصال هاتفي بين الرئيس وملك البحرين مستعمرون يقتحمون المنطقة الأثرية في سبسطية نقابة الصحفيين تفتتح مركز التضامن الإعلامي في مدينة غزة الأونروا: حان الوقت لتقديم المساعدات بشكل آمن وبكرامة في قطاع غزة على خلفية احتلال غزة- نتنياهو ولابيد يجتمعان الاربعاء الأوقاف تستنكر اعتداء قوات الاحتلال على موظفي الحرم الإبراهيمي أثناء تأديتهما لعملهما 50 مستعمرا يقتحمون قرية شلال العوجا شمال أريحا السفير الصيني والأمين العام لاتحاد الكُتّاب والأدباء الفلسطينيين يبحثان التعاون المشترك

دراسة تنفي الاختلاف بين أدمغة الذكور والإناث

كشفت دراسة حديثة أن الفروق بين أدمغة الذكور والإناث بسيطة ولا تؤثر على التفكير المنطقي ومهارات التواصل.

وأكدت الأبحاث السابقة أن أدمغة الرجال تجعلهم أفضل في مهارات التفكير، بينما تسمح أدمغة النساء بمهارات تواصل وتعدد مهام أفضل.

لكن الباحثين الذين قاموا بتحليل بيانات عقود من الزمن يقولون إن الاختلافات في وظائف المخ وبنيته صغيرة جداً ونادراً ما تكون متسقة من دراسة إلى أخرى. ويقول الباحثون: إن التحليل السابق قد خيّم عليه التحيّز العصبي، عبر الافتراض المتحيّز بأن أدمغة الإناث موصولة بطريقة مختلفة عن أدمغة الذكور، لكن ليز إليوت عالمة الأعصاب في جامعة روزاليند فرانكلين في شيكاغو تقول إن النظريات السابقة شابها التحيّز وأحجام العينات الصغيرة.

وفي تحليل جديد، فحصت إليوت وزملاؤها 30 عاماً من فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي وأنسجة المخ بعد الوفاة، ووجدوا أنه بمجرد حساب الحجم، لا يزال من الممكن العثور على اختلافات قليلة في وظائف المخ وبنيته. وعلى سبيل المثال، كانت اللوزة الدماغية التي تتحكم في غريزة «الهروب أو القتال» أكبر بنسبة %1 فقط لدى الذكور، وهي أصغر من أن تكون ذات دلالة إحصائية. وفي حين تشير بعض الدراسات إلى أن أدمغة الذكور تميل نحو التخصيص الجانبي - باستخدام نصف كرة مخ واحد في كل مرة، بدلاً من أن يكون الجانبان في اتصال مستمر - وجد إليوت أن النتائج الفردية كانت متنوعة للغاية بحيث لا يمكن استخلاص أي استنتاجات. ويزيد حجم دماغ الذكور بحوالي 10 أو %11 عن حجم دماغ الإناث، وتحتوي الأدمغة الأكبر حجماً على مادة بيضاء أكثر، وتُستخدم في تنسيق الاتصال بين المناطق المختلفة، وتقول إليوت إن هذا لا يعني أن أدمغة الذكور مختلفة وظيفياً، بل إنها مجرد مسألة حجم، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.