الاحتلال يحاصر المستشفى الاندونيسي شمال قطاع غزة ويستهدف قسم العناية المركزة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مستوطن يحاول دعس شقيقين جنوب الخليل الاحتلال يدفع بتعزيزات إلى مخيم جنين ومحيطه مع تواصل العدوان لليوم الـ118 لليوم الرابع: الاحتلال يواصل اقتحام بلدتي كفر الديك وبروقين غرب سلفيت الاحتلال يرتكب جريمة إبادة بحق أربعة صحفيين وعائلاتهم في غزة الاحتلال يعتقل شابًا من الخليل الليلة الماضية: الاحتلال ارتكب مجازر في قطاع غزة راح ضحيتها 108 شهداء جلّهم أطفال ونساء "الوطني": ما يجري في غزة تطهير عرقي وإبادة جماعية كاتس: جميع المؤشرات تؤكد نجاح عملية اغتيال محمد السنوار بن غفير: من الخطأ أن نذهب إلى صفقة الآن وسأعمل على منع دخول المساعدات ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 53,339 شهيدا و121,034 مصابا اشتية يبحث مع السفير التركي وممثل كوريا الأوضاع في غزة وآفاق المصالحة 15 شهيدا ومصابون في تجدد قصف الاحتلال مناطق متفرقة في قطاع غزة "المنظمات الأهلية": مجازر الاحتلال الدموية استكمال لمخطط تهجير قطاع غزة قسريا

بعد 48 ساعة.. نتنياهو سيغادر منصبه ويصبح رئيسا للمعارضة

ذكر المحلل الإسرائيلي بن كاسبيت، أنه بعد 48 ساعة سيترك نتنياهو منصب رئيس حكومة الاحتلال الذي شغله على مدى 12 عاما، وسيصبح رئيسا للمعارضة وسيرحل مع عائلته عن مقر إقامة رئيس الحكومة في شارع "بلفور".

وأكد بن كاسبيت في مقال له في صحيفة "معاريف" العبرية، أن نتنياهو نفسه هو المسؤول عن إسقاط حكمه ولا أحد سواه؛ إذ اهتم طوال سنين حكمه بخلق خصوم سياسيين له من داخل حزب الليكود، من خلال طعنهم بسكين حادة من الخلف.

ونوه المحلل الإسرائيلي إلى أن هؤلاء لايزالون يشعرون بهذه الطعنات حتى الآن، مبينا أن "كل الذين خدعهم نتنياهو وكذب عليهم، واستغلهم وأذلّهم، ولا نتحدث هنا عن جدعون ساعر ونفتالي بنيت وأيليت شاكيد وأفيغدور ليبرمان فقط، بل العديد والعديد".

ولفت إلى أنه في النهاية أصبح لدى نتنياهو خصوم كُثر، يكنّون له العداوة والبغضاء، وما أن لاحت لهم الفرصة للانتقام منه تلقّفوها على الفور- لقد أوصل نتنياهو نفسه إلى وضعٍ لم يعد فيه أي سياسيّ مهم في "إسرائيل" يثق به، أو بوعوده.

وسخر بن كاسبيت في مقاله من نتنياهو حيث قال: "لم يتبق له إلا أن يسير في الشارع ويقترح على أحد المارة أن يكون هو الأول في رئاسة الوزراء".

وأوضح أن نتنياهو عندما سيترك منصبه ومقر إقامته في شارع بلفور سيبدأ حينها يجول في خاطره اقتراب دخوله سجن "معسياهو"، وسيسعى إلى الحصول على صفقة ادعاء مع النيابة العامة؛ لتجنب دخول السجن، لكن سيكون ذلك مشروطًا بتركه الحياة السياسية تمامًا.