عجز المستهلكات الطبية يتجاوز 60%.. 17 ألف إصابة بالعيون في غزة كاتس يقر تعيين قائدين للقوات الجوية والبحرية إسرائيل تهدم قرية "العراقيب" الفلسطينية بالنقب رئيس الوزراء يبحث مع مجلس القضاء الأعلى جهود تطوير منظومة القضاء واستقلاليته وتمكينه وفاة الممثّل والمخرج محمد بكري جيش الاحتلال: إصابة ضابط بانفجار عبوة ناسفة استهدفت الية مدرعة في رفح سلطات الاحتلال الاسرائيلي تمنع نائب الرئيس حسين الشيخ من المشاركة في قداس منتصف الليل في بيت لحم "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في الصين قوة إسرائيلية تتوغل بريف درعا وتعتقل شابين صيدم: المساس بالمعتقل مروان البرغوثي هو اعتداء على الحركة الوطنية المؤبد لـ11 متهما.. حكم تاريخي في قضية اغتيال الزواري بتونس نتنياهو: تفوق إسرائيل الجوي في الشرق الأوسط "حجر الزاوية" لأمننا القومي إصابة طفلة برصاص الاحتلال وسط قطاع غزة بعد تدخل أميركي: الاحتلال يتراجع عن قرار منع دخول نائب الرئيس حسين الشيخ لبيت لحم لحضور قداس منتصف الليل الاحتلال يعتدي على شاب خلال اقتحام كفر اللبد شرق طولكرم

سنن عيد الأضحى.. هديٌ وتكبيرات وتطيب

يعد عيد الأضحى المبارك 2021 أحد العيدين عند المسلمين، ويوافق يوم 10 من شهر ذي الحجة، بعد انتهاء وقفة يوم عرفة في الحج.

ويحرص المسلمون على تطبيق العديد من السنن التي تميز هذه المناسبة الدينية.

صلاة العيد

ذهب الحنفية إلى وجوبها، وقال الشافعية والمالكية إنها سنة مؤكدة واستندوا إلى قول رسول الله، صلى الله عليه وسلم، للأعرابي حين سأله عن الصلوات الخمس، وقال الحنابلة هي فرض كفاية.

التطيب والاغتسال

يستحب الاغتسال لعيد الأضحى لما ورد عن رسول الله،صلى الله عليه وسلم، أنه كان يغتسل لعيدي الفطر والأضحى، ويمكن اقتصاره على الوضوء، فهو يوم يجتمع فيه الناس، لذا يستحب الاغتسال والتطيب والاستياك.

التزين والتجمل

يستحب التزيّن والتجمّل ولبس أفضل الثياب سواء أكان خارجًا للصلاة أم مقيمًا في بيته؛ لأنّه يوم زينة، وأمّا النساء فإذا خرجن من البيت لا يتزينَّ.

مخالفة الطريق بالعودة من صلاة العيد

وهو مستحب لثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه: "كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا كانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ"، والحكمة في ذلك ليسلم على أهل الطريقيْن وقيل لتكثر شهادة البقاع، وقيل غير ذلك، فالذاهب للمسجد ترفع درجته.

التهنئة بالعيد

ويستحب التهنئة بالعيد لأنّه يوم عظيم من أيّام الله سبحانه وتعالى، وليس هنالك صيغة محصورة بالتهنئة، ولكن تصح أي صيغة لم يكن فيها مخالفة للشرع، وقد سئل الإمام مالك عن قولهم: "تَقَبَّل اللهُ مِنَّا وَمِنْكَ" و"غَفَرَ اللهُ لَنَا وَلَكَ"، فَقَال: "مَا أَعْرِفُهُ وَلاَ أُنْكِرُهُ".

ذبح الأضاحي

وهي مشروعة حسب جمهور الفقهاء، وحكمها سنة مؤكدة، وذهب الحنفية إلى أنّها واجبة ويشترط في الأضحية أن تكون من الأنعام وأن تبلغ سن التضحية، وأن تسلم من العيوب الفاحشة.