تراجع أسعار الذهب واستقرار النفط عالميا 12 شهيدا بينهم 9 في مدينة غزة بنيران وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم مجلس الأمن يصوّت اليوم على مشروع قرار يطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة هيئة الأسرى: الاحتلال ينفذ سياسة ممنهجة ضد الأطفال لتحطيم طفولتهم أثناء اعتقالهم وداخل السجون ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 65,141 والإصابات إلى 165,925 منذ بدء العدوان قوات الاحتلال تقتحم الرام شمال القدس منظمة الصحة العالمية: مستشفيات غزة على حافة الانهيار النيابة العامة الاسبانية: سنحقق في انتهاكات حقوق الإنسان في غزة للتعاون مع المحكمة الدولية سوريا تتجه نحو اتفاقات متتالية مع إسرائيل قبل نهاية العام 4 وفيات بينهم طفل نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية المفتي يدعو إلى عدم استغلال النازحين في قطاع غزة برفع أسعار الإيجارات مقتل إسرائيليين في عملية إطلاق نار قرب معبر الكرامة الاحتلال يغلق معبر الكرامة أمام حركة المسافرين القادمين جيش الإحتلال: نحو نصف مليون مواطن نزحوا من مدينة غزة الجيش الاسرائيلي يأمر باخلاء مباني جنوب لبنان تمهيدا لقصفها

سنن عيد الأضحى.. هديٌ وتكبيرات وتطيب

يعد عيد الأضحى المبارك 2021 أحد العيدين عند المسلمين، ويوافق يوم 10 من شهر ذي الحجة، بعد انتهاء وقفة يوم عرفة في الحج.

ويحرص المسلمون على تطبيق العديد من السنن التي تميز هذه المناسبة الدينية.

صلاة العيد

ذهب الحنفية إلى وجوبها، وقال الشافعية والمالكية إنها سنة مؤكدة واستندوا إلى قول رسول الله، صلى الله عليه وسلم، للأعرابي حين سأله عن الصلوات الخمس، وقال الحنابلة هي فرض كفاية.

التطيب والاغتسال

يستحب الاغتسال لعيد الأضحى لما ورد عن رسول الله،صلى الله عليه وسلم، أنه كان يغتسل لعيدي الفطر والأضحى، ويمكن اقتصاره على الوضوء، فهو يوم يجتمع فيه الناس، لذا يستحب الاغتسال والتطيب والاستياك.

التزين والتجمل

يستحب التزيّن والتجمّل ولبس أفضل الثياب سواء أكان خارجًا للصلاة أم مقيمًا في بيته؛ لأنّه يوم زينة، وأمّا النساء فإذا خرجن من البيت لا يتزينَّ.

مخالفة الطريق بالعودة من صلاة العيد

وهو مستحب لثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه: "كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا كانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ"، والحكمة في ذلك ليسلم على أهل الطريقيْن وقيل لتكثر شهادة البقاع، وقيل غير ذلك، فالذاهب للمسجد ترفع درجته.

التهنئة بالعيد

ويستحب التهنئة بالعيد لأنّه يوم عظيم من أيّام الله سبحانه وتعالى، وليس هنالك صيغة محصورة بالتهنئة، ولكن تصح أي صيغة لم يكن فيها مخالفة للشرع، وقد سئل الإمام مالك عن قولهم: "تَقَبَّل اللهُ مِنَّا وَمِنْكَ" و"غَفَرَ اللهُ لَنَا وَلَكَ"، فَقَال: "مَا أَعْرِفُهُ وَلاَ أُنْكِرُهُ".

ذبح الأضاحي

وهي مشروعة حسب جمهور الفقهاء، وحكمها سنة مؤكدة، وذهب الحنفية إلى أنّها واجبة ويشترط في الأضحية أن تكون من الأنعام وأن تبلغ سن التضحية، وأن تسلم من العيوب الفاحشة.