الشيخ يبحث المستجدات السياسية مع سفير الشؤون الفلسطينية وممثل اليابان لدى فلسطين تسليم جثة جندي إسرائيلي اليوم اتحاد الغرف التجارية يطالب بتحرك دولي عاجل لإعادة فتح معبر الكرامة التجاري مصطفى: نعمل على تطوير البنية الرقمية لتبقى فلسطين متصلة بالعالم الاحتلال يسلم أمريين عسكريين باقتلاع أشجار زيتون والاستيلاء على نحو 5 دونمات في قلقيلية نتنياهو: "سأفكر في العفو إذا عرضوا عليّ ذلك" "الاقتصاد" تحذر: حركة التجارة متوقفة بسبب إعلاق معبر الكرامة معهد أريج: ما يزيد عن 26 ألف وحدة استيطانية جديدة استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في بيت أمر مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تكرم شركاء النجاح في المشروع التدريبي "هوية" كندا: سنواصل الدعوة إلى تدفق المساعدات الإنسانية لغزة إصابة 3 مواطنين برصاص الاحتلال في العيزرية الرئيس يصدر قرارا بتعيين أمين قنديل رئيسا للهيئة العامة للمعابر محافظ سلطة النقد والبنك الدولي يبحثان تعزيز التعاون في مجالات الاستقرار المالي سويسرا تدين عنف المستعمرين في الضفة الغربية

تايوان: التوتر مع الصين عند أسوأ مستوى في 40 عاماً

قال وزير الدفاع في تايوان الأربعاء إن التوتر العسكري مع الصين عند أسوأ مستوياته في أكثر من 40 عاما، وذلك بعد أيام من تحليق أعداد قياسية من الطائرات الصينية في منطقة الدفاع الجوي للجزيرة.

وبلغ التوتر مستوى مرتفعا جديدا بين تايبه وبكين التي تعتبر تايوان أرضا تابعة لها، وحلقت الطائرات العسكرية الصينية مرارا في منطقة الدفاع الجوي التايوانية.

وعلى مدى أربعة أيام بدءا من يوم الجمعة الماضي، أبلغت تايوان عن دخول قرابة 150 طائرة عسكرية صينية منطقة دفاعها الجوي.

وقال وزير الدفاع التايواني تشيو كو تشينغ ردا على سؤال لنائب في البرلمان بشأن التوتر العسكري الحالي مع الصين، إن الوضع هو “الأخطر” منذ أكثر من 40 عاما منذ أن انضم إلى الجيش.

وأضاف أمام لجنة برلمانية تُراجع إنفاقا عسكريا خاصا بقيمة 240 مليار دولار تايواني (8.6 مليار دولار) على أسلحة محلية الصنع تشمل صواريخ وسفنا حربية “بالنسبة لي كرجل عسكري، هناك حاجة إلى تحرك عاجل”.

وتقول الصين إنها يمكن أن تستعيد تايوان بالقوة إذا لزم الأمر. وتقول تايوان إنها دولة مستقلة وستدافع عن حرياتها وديمقراطيتها، وتلقي باللوم على الصين في التوتر.

وقال تشيو إن الصين لديها القدرة بالفعل على غزو تايوان، وستكون قادرة على القيام بغزو “شامل” بحلول 2025.

وأضاف “تمتلك القدرة الآن، لكنها لن تبدأ حربا بسهولة، حيث سيتعين أن تضع في الحسبان أشياء أخرى كثيرة”.

وأكدت الولايات المتحدة، المورد الرئيسي للأسلحة إلى تايوان، التزامها الراسخ بدعم الجزيرة، وانتقدت بكين أيضا. وتلقي بكين باللوم في زيادة التوتر على سياسات واشنطن بدعم تايوان بالأسلحة وإرسالها سفنا حربية للمرور عبر مضيق تايوان.

وسيتم توجيه معظم الإنفاق العسكري الخاص في تايوان على مدى السنوات الخمس القادمة لامتلاك أسلحة بحرية منها أسلحة مضادة للسفن، تشمل أنظمة صواريخ يتم نشرها على البر.