عشرات الآلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى رام الله: الاحتلال يقتحم سردا ويداهم متجرا مصطفى يبحث مع وزيرة التعاون الألماني آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا 20 ألف جندي لــ"قوات السلام" في قطاع غزة إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال خلال مواجهات في بيت فوريك شرق نابلس تهجير ما يزيد على 1500 فلسطيني وإسرائيل تخطط لأكثر من 26 ألف وحدة استيطانية مستوطنون يهاجمون مواطنا شمال أريحا ويصيبونه برضوض صحيفة: أمريكا تريد إعادة الإعمار بمناطق غزة التي تسيطر عليها إسرائيل اليونيفيل" تندد بأعمال بناء إسرائيلية داخل لبنان: تنتهك القرار الـ1701 بيان أمريكي عربي إسلامي يدعم مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن استهداف العاصمة السورية دمشق بالصواريخ بيان صادر عن دولة فلسطين إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية اللبن الشرقية إصابة شاب برصاص الاحتلال في برقين غرب جنين المتحدث باسم مفوضية حقوق الإنسان: حرق المستعمرين لممتلكات الفلسطينيين مثير للكراهية

بايدن سيزور "دولة الاحتلال" في وقتٍ لاحق هذا العام

أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أنه يتطلع إلى زيارة إسرائيل في وقت لاحق هذا العام، وذلك خلال مكالمة هاتفية، أمس الأحد، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، وفق بيان للبيت الأبيض. وأكد بايدن "دعمه الثابت" لأمن إسرائيل و"دعمه الكامل" لتجديد نظام القبة الحديد للدفاع الجوي.

 

وقال البيت الأبيض إن الرجلين ناقشا أيضا المخاوف من استعداد روسيا لإمكان غزو أوكرانيا. وجاء في البيان أن "الرئيس شكر لرئيس الوزراء دعوته لزيارة إسرائيل، وقال إنه يتطلع" إلى إجراء الزيارة "في وقت لاحق هذا العام".


واستقبل الرئيس الأميركي بينيت في البيت الأبيض العام الماضي، حيث حاول الرجلان وضع خلافاتهما جانبا وتشكيل جبهة موحدة. وتعارض إسرائيل بشدة محاولة بايدن العودة الى الاتفاق النووي مع إيران للعام 2015 الذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترامب.

 

وسبق لبينيت أن أكد أنه سيواصل بناء المستوطنات وسيعارض قيام دولة فلسطينية على الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967. وقال البيت الأبيض، الأحد، إن بايدن تحدث مع بينيت "لإعادة التأكيد على الشراكة الدافئة والتاريخية بين الولايات المتحدة وإسرائيل".


وقد ناقش الرجلان الأمن في الشرق الأوسط "بما في ذلك التهديد الذي تشكله إيران ووكلاؤها". وأكد بايدن التزامه الاستقرار في المنطقة "مع تمتع الإسرائيليين والفلسطينيين بإجراءات متساوية من الأمن والحرية والازدهار".