قوى رام الله والبيرة تدعو الى لقاء وطني عاجل لإسقاط قانون اعدام الاسرى ومواجهة المخاطر بوحدة موقف وطني الأزهر يدين جريمة إحراق مسجد بالضفة الغربية ويطالب بتحرك عاجل لوقف إرهاب الاحتلال فلسطين تطالب بالضغط على إسرائيل لإدخال خيام إلى غزة فورا بطريرك موسكو وسائر روسيا يهنئ الرئيس لمناسبة ذكرى إعلان الاستقلال قوات الاحتلال تقتحم عورتا وتل جنوب نابلس الإعلان عن تأسيس جمعية الصداقة الفلسطينية المجرية بري: لبنان يمر بـ"أخطر مرحلة" في تاريخه اتّحاد الشرطة الرياضي يختتم دورة إعداد مدرّبي اللياقة البدنية وكمال الأجسام الاحتلال يداهم عددا من المحلات التجارية في بلدة كفر عقب 200 ألف إسرائيلي غادروا البلاد منذ تشكيل الحكومة رئيس البرلمان العربي: استقلال فلسطين حق تاريخي ثابت الإدارة الأمريكية تريد التخلي عن نزع سلاح غزة والدخول في المرحلة الثانية قوات الاحتلال تقتحم دير ابزيع غرب رام الله انتخاب جمال زحالقة رئيسا للجنة المتابعة العليا "فدائي الناشئين" يحقق انتصاره الثاني وديا على المالديف استعدادا للتصفيات الآسيوية

"بوتين" يلقي خطابًا اليوم في الساحة الحمراء

 يلقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الاثنين خطابا في الساحة الحمراء يترقبه العالم في ظل أنباء عن إعلان تعبئة عامة في بلاده.

الخطاب الذي يأتي ضمن احتفال روسيا بالذكرى الـ 77 لانتصارها على ألمانيا الهتلرية، سيحمل بحسب تقديرات المراقبين إشارات حول تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

ويشهد بوتين عرضا عسكريا في الساحة الحمراء في موسكو للاحتفال بهذه المناسبة، ومن المتوقع أن يشارك فيه حوالي 11 ألف جندي. إلى جانب الآليات الثقيلة ومعدات عسكرية أخرى.

وستشكل ثماني طائرات مقاتلة الحرف "زد" في السماء، وهو الرمز الرسمي للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. ويرمز الحرف "زد" إلى عبارة روسية "ذا بوبيدو" والتي تعني " من أجل النصر".

وكانت هناك تكهنات بأن بوتين قد يأمر اليوم الاثنين بإجراء تعبئة عامة أو جزئية للجنود، على الرغم من أن الكرملين قد نفى بالفعل هذا الأمر ووصفه بأنه "لا معنى له".

وعلى عكس السنوات السابقة، فإنه لن يحضر العرض هذا العام ضيوف من الزعماء الأجانب.

ويأتي الاحتفال فيما يواصل الجيش الروسي عملية عسكرية في أوكرانيا البلد الجار الذي كان يسعى للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وهو ما رآه الزعيم الروسي بمثابة تهديد غير محتمل لأمن بلاده القومي.

وتخوض روسيا تحركها العسكري في أوكرانيا تحت مظلة عدة أهداف منها حماية الناطقين بالروسية في منطقة شرق البلد السوفيتي السابق.

وتواجه روسيا عقوبات غير مسبوقة بسبب العملية العسكرية، فيما باتت الساحة الأوكرانية مسرحا لمواجهة بين العالم الغربي بقيادة الولايات المتحدة وروسيا بعد أن تدفقت المساعدات العسكرية الغربية على كييف.