عائلات الأسرى بغزة: المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح أبنائنا شهداء ومصابون بقصف مسيرة للاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس حماس تطالب بوقف العمل بالمراكز العسكرية المشبوهة لتوزيع المساعدات الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية ومستعمرون يغلقون مدخلها مستوطنون يعتدون على أراضي في سنجل والمغير شمال شرق رام الله مظاهرات في سويسرا دعما لشعبنا وللمطالبة بوقف جرائم الاحتلال شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق في جباليا وغزة مستعمرون يشرعون بتسييج أراض في الفارسية الاحتلال يخطر بهدم أكثر من 100 منزل في مخيم جنين شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مناطق واسعة في قطاع غزة قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الطقس : حار في معظم المناطق إلى شديد الحرارة و يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال يقتحم نابلس ويحاصر بلدتها القديمة الاحتلال يقتحم فقوعة ويعتقل مواطنا ويحول منازل لثكنات عسكرية البحرية الإسرائيلية تشن هجوما صاروخيا على ميناء الحديدة في اليمن

الدنمارك تستعد لسن قوانين تمنع الاعتداء على الكتب المقدسة

عقب الاستفزازات التي تستهدف القرآن الكريم كل يوم تقريبا في الفترة الأخيرة، تستعد الدنمارك لمنع الاعتداء على الكتب المقدسة من خلال سن تشريعات قانونية.



وفي 25 أغسطس/ آب الجاري أعلنت الحكومة الدنماركية أنها ستقدم مشروع قانون إلى البرلمان يحظر حرق القرآن الكريم والكتب المقدسة الأخرى.
وعلم مراسل الأناضول من مصادر مطلعة أن مشروع القانون سيتضمن إدانة الأشخاص بتهمة "ارتكاب سلوك غير لائق تجاه أي شيء يستحوذ على أهمية دينية".
وسيتم تقييم الكتابات والكتب المقدسة وما شابه ذلك، والتي تعتبر مقدسة في تقليد ديني معين، على أنها "أشياء ذات أهمية دينية".
ووفقاً لمشروع القانون، سيكون القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والنصوص المقدسة الهندوسية، من بين "الأشياء ذات الأهمية الدينية".
وسيعاقب القانون مرتكبي جريمة "المعاملة المهينة لشيء ذي أهمية دينية" بغرامة مالية أو بالسجن لمدة تصل إلى عامين.
وتكررت مؤخرا في السويد والدنمارك حوادث الإساءة للمصحف من قبل يمينيين متطرفين أمام سفارات دول إسلامية، ما أثار ردود فعل عربية وإسلامية غاضبة رسميا وشعبيا، إضافة إلى استدعاءات رسمية لدبلوماسيي الدولتين في أكثر من بلد عربي.
وفي 26 يوليو/ تموز تبنت الأمم المتحدة قرارا بتوافق الآراء، صاغه المغرب، يدين جميع أعمال العنف ضد الكتب المقدسة، باعتبارها انتهاكا للقانون الدولي.