الصحة الإيرانية: 224 قتيلا وأكثر من ألف جريح منذ بدء عدوان إسرائيل إصابة مواطنين واعتقال آخرين خلال اقتحام الاحتلال نابلس قوات الاحتلال تعتقل عددا من المواطنين بينهم سيدة في الضفة الغربية الدفاع المدني: 80 حالة سقوط لصواريخ وشظايا وإصابة 7 مواطنين منذ الجمعة إيران تعدم "جاسوسا" للموساد وهتافات في البرلمان "الموت لاسرائيل" الاحتلال يشن حملة اعتقالات ويواصل هدم المنازل في اليوم الـ141 من عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها "المعابر والحدود": وصول آخر دفعة من حجاج بيت الله الحرام والحجاج العالقين إلى مدينة أريحا إيران تخطط للانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي إسرائيل تعلن اغتيال 4 مسؤولي استخبارات في إيران مقتل 24 إسرائيليا وإصابة 592 منذ بدء طهران الرد على عدوان تل أبيب سلفيت: مستوطن يهدم غرفة زراعية في كفر الديك وآخرون يجرفون أراضي ياسوف "الأونروا": القيود تحول دون دخول كميات كبيرة من المساعدات إلى قطاع غزة مستشفى المواصي الميداني يبدأ عمله غرب خانيونس الاحتلال يعتدي على شاب ويعتقله عند مدخل عناتا ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 55,432

بـ"الجرم المشهود".. فيديو يرصد انتقام طالب كيمياء من جيرانه

في حادثة غريبة ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم طالب يدرس الكيمياء ويقيم في ولاية فلوريدا على تسميم جيرانه لأنهم "مصدر إزعاج" بالنسبة له.

وقام الطالب الذي يدعى لي (36 عاما) بتصنيع مادة كيميائية سامة، وحقنها أسفل باب منزل جاره.

بدء الجيران يشعرون بأعراض غريبة ما اضطرهم إلى نقل طفلتهم الصغيرة إلى المستشفى.

تكرار الحادثة أثار شكوك صاحب المنزل، الذي يدعى عبدالله فقام بتركيب كاميرا مراقبة على باب منزله للوصول إلى الفاعل.

الصدمة كانت عندما أظهر الفيديو جاره يحقن المادة خلسة، فيما يعتقد أنه خليط من مسكنات أفيونية قوية مثل الميثادون والهيدروكودون.

وقال عبد الله بحسب وسائل إعلام أميركية:

انتقلت وزوجتي الحامل وابنتنا الصغيرة إلى المجمع في يونيو 2022، وسكنا في الشقة التي تقع فوق شقة الطالب.

سرعان ما بدأ بإرسال رسائل نصية غاضبة إلينا يشكو فيها من أنه لا يستطيع النوم بسبب صوت مياه المرحاض.

وبعد فترة وجيزة، بدأت الأسرة فجأة تعاني من نوبات غير مبررة من الغثيان والدوار.

لاحظت وجود رائحة غريبة في المنزل، واشتبهت في وجود مشكلة بسخان المياه.

ومع ذلك، استمرت الرائحة الكريهة حتى بعد استبدال الجهاز وتنظيف قنوات الهواء وفتحات التهوية.

وفي محاولة يائسة للتوصل إلى حل، اتصلت بقسم الإطفاء، الذي أجرى الاختبارات لكنه لم يجد شيئا خاطئا.

وضعت كاميرا خفية عند الباب، وصدمت من المشهد، كنا نرتعش لا يمكننا أن نتخيل أنه سيأتي ويفعل شيئا.

اتصلت بالشرطة، التي ألقت القبض على لي ووجهت له سلسلة من التهم، بما في ذلك حيازة مادة خطرة خاضعة للرقابة.

تم إطلاق سراح لي بكفالة، ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في 5 ديسمبر المقبل.