زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

إعلام الاحتلال: "معنويات جنودنا متردية ويجب دعمهم نفسيًا"

 سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على موضوع تردي الروح المعنوية لجنود الاحتلال المشاركين في الحرب على غزة، في حين أكد محتجزون سابقون أن أولويات حكومة الاحتلال الإسرائيلية هي تدمير حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وليس إعادة الأسرى.

واستعرض مراسل شؤون جيش الاحتلال في قناة "12" العبرية أور هيلر، واقعة أحد جنود فرقة المظليين في عسقلان حيث أطلق النار بعدما استيقظ في منتصف الليل نتيجة كابوس، مما أدى إلى إصابة بعض زملائه بإصابات خفيفة من الشظايا.

بدوره، قال رئيس الجبهة الداخلية "الإسرائيلية" سابقا دادي سمحي، إن الضباط يتحملون مسؤولية كبيرة، وعليهم أن ينظموا محادثات لإزالة التوتر عند الجنود ومعالجة ما واجهوه، لافتا إلى أن ضباط المظليين شبان صغار وأعمارهم في حدود 22 عاما.

بدوره أشار شالوم بن حنان -وهو موظف كبير في جهاز (الشاباك) سابقا- إلى أن هؤلاء القادة أيضا صغار في السن ويتعرضون للضغوطات نفسها، مطالبا قبل خروجهم للإجازة أو توجههم للعمليات بـ"تنظيم لقاءات مع عناصر مهمتها تقوية الصحة النفسية وتزويد قادة الجنود بالأدوات المهنية للتعامل مع الضغوطات".

وسلط الإعلام العبري الضوء أيضا على جندي رفض الخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، معلنا رفضه أيضا "المشاركة في هذه الحرب المجرمة في غزة".

 

من جانبها، لفتت هاجر برودتس -التي تم تحريرها مع أولادها ضمن صفقات التبادل مع المقاومة الفلسطينية خلال الهدنة المؤقتة- إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "كان يقصفنا منذ التاسع من أكتوبر/تشرين الأول"، مؤكدة أن الهدف الأول لحكومة الاحتلال هو "هزيمة حماس، وبعد ذلك إعادة المخطوفين (الأسرى)".

وأضافت "إحدى مشاكلنا كانت كيف سنشرح لطفلين بجيل 4 سنوات أن من يقصفهم هو جيش الدفاع.. جيشهم الذي من المفروض أنه دافع عنهم هناك في بيوتهم (غلاف غزة)، في البيت الذي أهملهم فيه والآن يقصفهم وهم داخل غزة".