مستعمرون يقتحمون سهل "مرج سيع" في المغير شرق رام الله في لفتة إنسانية تتجاوز حدود الرياضة.. نادٍ إيرلندي يضع صورة الشهيد العبيد على قمصانه قوات الاحتلال تقمع وفدا نقابيا شمال غرب نابلس 11 شهيدا بينهم 5 من منتظري المساعدات شمال غرب قطاع غزة "شؤون اللاجئين" والمكتب التنفيذي للجان الشعبية: نرفض اشتراطات عودة النازحين إلى مخيمات شمال الضفة الغربية رئيسة وزراء الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته والوضع بالقطاع مروع وكارثي مستوطنون يحرقون منشآت زراعية ومركبات شمال رام الله اليونيسف: 112 طفلًا يدخلون دائرة سوء التغذية يوميًا في قطاع غزة مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم شهيدان ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال في رفح وخان يونس ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61,897 شهيدا و155,660 مصابا "الأونروا": مليون فتاة وامرأة في قطاع غزة يواجهن مجاعة جماعية الاحتلال يقتحم جيوس شرق قلقيلية "حماس": هجوم الاحتلال على غزة يُؤكد أننا أمام فصل جديد من العدوان الوحشي أمريكا توقف جميع تأشيرات الزيارة للأفراد القادمين من غزة

إعلام الاحتلال: "معنويات جنودنا متردية ويجب دعمهم نفسيًا"

 سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على موضوع تردي الروح المعنوية لجنود الاحتلال المشاركين في الحرب على غزة، في حين أكد محتجزون سابقون أن أولويات حكومة الاحتلال الإسرائيلية هي تدمير حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وليس إعادة الأسرى.

واستعرض مراسل شؤون جيش الاحتلال في قناة "12" العبرية أور هيلر، واقعة أحد جنود فرقة المظليين في عسقلان حيث أطلق النار بعدما استيقظ في منتصف الليل نتيجة كابوس، مما أدى إلى إصابة بعض زملائه بإصابات خفيفة من الشظايا.

بدوره، قال رئيس الجبهة الداخلية "الإسرائيلية" سابقا دادي سمحي، إن الضباط يتحملون مسؤولية كبيرة، وعليهم أن ينظموا محادثات لإزالة التوتر عند الجنود ومعالجة ما واجهوه، لافتا إلى أن ضباط المظليين شبان صغار وأعمارهم في حدود 22 عاما.

بدوره أشار شالوم بن حنان -وهو موظف كبير في جهاز (الشاباك) سابقا- إلى أن هؤلاء القادة أيضا صغار في السن ويتعرضون للضغوطات نفسها، مطالبا قبل خروجهم للإجازة أو توجههم للعمليات بـ"تنظيم لقاءات مع عناصر مهمتها تقوية الصحة النفسية وتزويد قادة الجنود بالأدوات المهنية للتعامل مع الضغوطات".

وسلط الإعلام العبري الضوء أيضا على جندي رفض الخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، معلنا رفضه أيضا "المشاركة في هذه الحرب المجرمة في غزة".

 

من جانبها، لفتت هاجر برودتس -التي تم تحريرها مع أولادها ضمن صفقات التبادل مع المقاومة الفلسطينية خلال الهدنة المؤقتة- إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "كان يقصفنا منذ التاسع من أكتوبر/تشرين الأول"، مؤكدة أن الهدف الأول لحكومة الاحتلال هو "هزيمة حماس، وبعد ذلك إعادة المخطوفين (الأسرى)".

وأضافت "إحدى مشاكلنا كانت كيف سنشرح لطفلين بجيل 4 سنوات أن من يقصفهم هو جيش الدفاع.. جيشهم الذي من المفروض أنه دافع عنهم هناك في بيوتهم (غلاف غزة)، في البيت الذي أهملهم فيه والآن يقصفهم وهم داخل غزة".