إضاءة شجرة الميلاد في بيت ساحور الطقس: أجواء صافية ولا تغير على درجات الحرارة حملة اعتقالات ومداهمات إسرائيلية في الضفة .. تركزت في الخليل الاحتلال يغلق مدخلي عطارة وروابي وينصب حاجزا قرب النبي صالح شمال رام الله مستوطنون يحرقون "كرفانا" وجرافة ويخطون شعارات عنصرية في كفر مالك شرق رام الله قوات الاحتلال تعتقل 25 مواطنا من مدينتي الخليل و حلحول استشهاد المعتقل الاداري صخر أحمد زعول من بيت لحم في سجن "عوفر" الاحتلال يصيب شابا بجروح خطيرة عند المدخل الشمالي لمدينة الخليل بحرية الاحتلال تعتقل 4 صيادين في بحر خان يونس 10 قتلى في إطلاق نار خلال احتفالات بعيد "الحانوكا" في أستراليا وزير خارجية مصر يؤكد ضرورة تمكين القوات الفلسطينية من تولي مهام إنفاذ القانون في غزة فلسطين وفرنسا توقّعان اتفاقيتي دعم لمشروعين لإصلاح قطاع المياه غرب جنين بـ 20 مليون يورو ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,663 شهيدا و171,139 مصابا الاحتلال يعتقل مواطنا من المغير شرق رام الله استشهاد شاب برصاص الاحتلال شمال الخليل واحتجاز جثمانه

صحيفة تكشف عن فحوى رسائل إسرائيلية نقلها الوسطاء لحماس بخصوص رفح

هددت اسرائيل بشن عملية عسكرية في رفح نهاية شهر رمضان أو بداية شهر مايو . واضافت صحيفة الأخبار اللبنانية ان الساعات التي تلت إخفاق المفاوضات الأخيرة في الدوحة، وصول رسائل إسرائيلية وأميركية عديدة إلى مصر وقطر، في ما يتعلق بضرورة الضغط على حركة حماس والفصائل الفلسطينية، للموافقة على صفقة الهدنة وتبادل الأسرى في أسرع وقت ممكن.

وأكد الوفد الإسرائيلي لنظرائهم المصريين، عدم تقديم أيّ «تنازلات جديدة» من أجل إحداث تقدم في المفاوضات، ملوّحين بتنفيذ عملية اقتحام مدينة رفح بعد إجازة عيد الفطر، أو مطلع أيار المقبل، على أقصى تقدير»، وسيسبقه «البدء بتنفيذ عمليات نوعية في الأيام المقبلة، من شأنها أن تمهّد وتسهّل التوغل البري»، في حال استمرار الإخفاق في التوصل إلى اتفاق.

وبحسب المعلومات، فإنّ ممثلي الاحتلال تحدثوا في المفاوضات حول تصورات عدة للتعامل مع عملية الاقتحام الشاملة لرفح، والتي من المتوقع أن تستغرق ما بين 4 و8 أسابيع كحد أقصى، لتحقيق غاية القضاء على حركة حماس، وتحرير جميع الرهائن»، على حدّ تعبيرهم.

وشملت التصورات الإسرائيلية الحديث عن «تنفيذ عمليات ترحيل جماعي من رفح باتجاه قلب القطاع»، وذلك بناءً على «مسارات محددة وأوقات محددة، يتم الإعلان عنها للمدنيين في كل منطقة من رفح، قبل يوم أو يومين، من أجل إخلاء المدينة بشكل تدريجي»، على أن يترافق هذا مع «مراقبة جوية وبرية لتحركات السكان، لضمان عدم نقل أيٍّ من الأسرى برفقة مقاتلي الفصائل».

كذلك أبدى المسؤولون المصريون «قلقاً شديداً من الوضع على الشريط الحدودي، في حال إقدام الاحتلال على تنفيذ عملية الاقتحام لرفح»، علماً أن العملية «ستبلّغ بها القاهرة سلفاً للتنسيق على الشريط الحدودي، مع إدخال قوات ومعدات إسرائيلية في منطقة محور فيلادلفيا».