فرنسا تدعو اسرائيل إلى إزالة العقبات أمام وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والضفة استشهاد مواطنة لبنانية في غارة للاحتلال على بلدة "عربصاليم" الخارجية" تستنكر التصريحات العدائية لسموتريتش حول السعودية مسؤول أمريكي: اذا افشل نتنياهو الاتفاق فإن ترامب سيقلب الطاولة عليه تورك يطالب الاحتلال بضمان الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الدولية مسؤول أممي: القطاع حقل ألغام وتنظيفه يحتاج 30 سنة قوات الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس الطقس: انخفاض ملموس على درجات على الحرارة مستعمرون يضرمون النيران في عدد من مركبات المواطنين في دير دبوان شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم وتداهم شقة سكنية الصيدليات المناوبة في الخليل مقتل رجل وإصابة زوجته بجريمة إطلاق نار في طمرة بأراضي 48 مؤسسات الأسرى: المعتقل المحرر محمد أبو العز ضحية جديدة لجرائم الاحتلال الطبية منظمة إغاثية: تطهير غزة من الذخائر غير المنفجرة سيستغرق حتى 30 عاما مستعمرون يهاجمون قاطفي الزيتون في بيت دجن شرق نابلس

ايرلندا: تظاهرة أمام "غوغل" مناهضة لمشروع "نيمبوس" مع إسرائيل

نظّم ناشطون في العاصمة الأيرلنديّة دبلن، اليوم الخميس، تظاهرة احتجاجيّة على مشروع "نيمبوس" بين إسرائيل وشركة "غوغل".

واحتشد المتظاهرون أمام مقرّ شركة "غوغل" في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، للتنديد بالاتّفاق المبرم مع إسرائيل بقيمة 1.2 مليار دولار.

وطالبوا "غوغل" بإنهاء الاتّفاق، مطلقين هتافات من قبيل "قاطعوا البضائع الإسرائيليّة، و"لا للتكنولوجيا من أجل الفصل العنصريّ"، و"لا لنيمبوس".

ومشروع "نيمبوس" عقد بقيمة 1.2 مليار دولار، ويوفّر خدمات سحابيّة لجيش الاحتلال الإسرائيليّ، ما يسمح من خلالها بمزيد من المراقبة وجمع بيانات غير قانونيّة عن الفلسطينيّين، وتسهيل توسيع المستوطنات غير القانونيّة.

وقالت عضو جمعيّة كيلدير للتضامن مع فلسطين، كارمل ديلاني، وهي مشاركة في الاحتجاج: "نحن هنا اليوم لأنّنا نشعر بقلق عميق من أنّ التكنولوجيا لدينا تستخدم لدعم الإبادة الجماعيّة في فلسطين".

وأضافت: "نحن هنا اليوم لإظهار التضامن مع أكثر من 50 موظّفًا في غوغل تمّ فصلهم في الولايات المتّحدة بسبب اتّخاذهم موقفًا من أجل الإنسانيّة".

كما أعربت عن بالغ قلقها من استخدام مشروع "نيمبوس" في دعم أوّل إبادة جماعيّة بواسطة الذكاء الصناعيّ.

بدورها، قالت العضو في الجمعيّة ذاتها، جوان كارني: "ليست أمازون وغوغل فحسب، إنّما معظم شركات التكنولوجيا الكبرى تشارك في هذا المشروع".

وأردفت: "أنا أيضًا أعمل في شركة تكنولوجيا كبيرة، وأعتقد أنّ التكنولوجيا مجال يحتاج إلى التغيير من أجل حقوق الإنسان".