الاحتلال يقتحم مخيم الفوار جنوب الخليل واندلاع مواجهات بعد قرار المحكمة.. اتحاد المهن الصحية يعلق التقليصات ويدعو لاستمرار العمل جيش الاحتلال يكشف: هكذا سيتم بناء مدينة الخيام في رفح 10 شهداء ومصابون في قصف الاحتلال دير البلح والسودانية بقطاع غزة الاحتلال يعتقل مواطنة من بيت لحم وزير الإعلام السوري: اتفاق السويداء يُعاد صياغته بروح وطنية جديدة وفد دولة فلسطين الدائم لدى اليونسكو ينظم زيارة لمعرض "كنوز غزة" بعثة فلسطين لدى "اليونسكو" تدين مخطط الاحتلال للاستيلاء على الحرم الإبراهيمي "شاس" تعلن انسحابها من حكومة نتنياهو 5 شهداء ومصابون في استمرار قصف الاحتلال قطاع غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من بيت فوريك شرق نابلس وزارة العدل تطلق قاعدة بيانات للإبلاغ عن المفقودين جراء العدوان على قطاع غزة ترامب: لدينا أخبار جيدة بشأن غزة وبعض الأمور الأخرى في الشرق الأوسط الحوثيون: قصفنا مطار بن غوريون والنقب وايلات الأونروا: الأطفال في غزة يموتون أمام أعيننا ولا نملك الوسائل لعلاجهم

إسبانيا تنضم رسميا إلى دعوى "الإبادة الجماعية" ضد "إسرائيل"

 تقدمت إسبانيا، أمس الجمعة، بطلب رسمي من أجل الانضمام إلى قضية "الإبادة الجماعية" التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية.

جاء ذلك بحسب بيانين لوزارة الخارجية الإسبانية والمحكمة.

وذكرت الخارجية الإسبانية، في بيانها، أنها تدخلت في القضية وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لمنع ومعاقبة الإبادة الجماعية لعام 1948، وباللجوء للمادة 63 من النظام الأساسي للمحكمة.

وأشارت إلى أن دولًا أخرى مثل كولومبيا والمكسيك وفلسطين تدخلت حاليًا في هذه القضية، وأنّ دولاً مثل أيرلندا وبلجيكا وتشيلي تنوي التدخل.

وأكدت الخارجية الإسبانية أنها تهدف من وراء هذه الخطوة المساهمة في عودة السلام إلى غزة والشرق الأوسط، وإنهاء الحرب وتعزيز حل الدولتين، الذي يشكل بحسب البيان "الضمان الوحيد للتعايش السلمي والآمن للفلسطينيين والإسرائيليين"

ونهاية ديسمبر/ كانون الأول 2023 رفعت جنوب إفريقيا دعوى قضائية ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية على أساس أنها انتهكت اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1948 بشأن منع الإبادة الجماعية.

ولاحقا تقدمت عدة دول بطلبات الانضمام إلى القضية بينها فلسطين وتركيا وليبيا ونيكاراغوا وكولومبيا والمكسيك.

و أسفر عدوان الاحتلال المستمر على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول عن أكثر من 124 ألف شهيد وجريح فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

وتواصل دولة الاحتلال حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في القطاع.