مستوطنون يهدمون خياما وحظائر ماشية ويستولون على أرض في الأغوار الشمالية شاهين تبحث مع نظيرها الهولندي تطورات الأوضاع السياسية والإنسانية مصطفى يبحث مع وزير خارجية هولندا آخر المستجدات ودعم جهود تمكين دولة فلسطين في غزة موسكو تؤكد ضرورة حل القضية الفلسطينية بما يضمن إقامة دولة مستقلة الحية: لا سلام دون دولة فلسطينية عشرات الآلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى إصابة شاب برصاص الاحتلال عند حاجز عطارة شمال رام الله مستوطنون يكسرون 15 شجرة زيتون معمرة في سوسيا جنوب الخليل إصابات بالرصاص والاختناق خلال قمع الاحتلال فعالية في أراضي الدوير بين طولكرم وقلقيلية لبنان: اعتداءات إسرائيلية على عدة قرى في الجنوب مستوطنون يتلفون أعلافا للمواشي في خربة الطويل جنوب نابلس الاحتلال يستولي على 6 دونمات لشق طريق استيطانية شمال غرب نابلس الأمم المتحدة: أوامر هدم أم الخير بالخليل"تهجير قسري" جديد للفلسطينيين إصابة مواطن واعتقال آخر خلال اقتحام الاحتلال سلواد شرق رام الله الاحتلال يقتحم ارطاس جنوب بيت لحم ويداهم عدة منازل

"لا تذهبوا".. الحاخام الأكبر في "إسرائيل" يدعو الحريديم إلى عصيان أوامر استدعاء التجنيد

جدد الحاخام الأكبر في دولة الاحتلال يتسحاق يوسف، يوم الثلاثاء، رفضه الخدمة الإلزامية للمتدينين الحريديم في جيش الاحتلال .

وقال يوسف زعيم طائفة اليهود الشرقيين في تصريح جديد: من وصله قرار التجنيد فليمزقه".

وأضاف يوسف "ولو تم سجنه سيحضر له رئيس المعهد الديني لتعليمه في السجن".

وحرض الحاخام الأكبر أبناء طائفته على عصيان أوامر الاستدعاء وقال لهم: "لا تذهبوا".

وفي مقطع فيديو نشره موقع "ynet" سمع يوسف ل وهو يتحدث ضد تجنيد الأعضاء المتشددين في جيش الاحتلال: "لن ينجح ذلك.. وهو في التوراة.. كل ابن توراة معفى من الذهاب إلى الجيش حتى أولئك الذين هم عاطلون ولا يدرسون".

وفي الفيديو، قال الحاخام يوسف إنه زار الجنود الجرحى وقام أيضا بجولة في قاعدة تسليم حيث التقى بجنود مؤمنين وبعضهم غير متدينين.

ويقول في المقطع "كل التوفيق للجيش على ما بذله من جهد، ونحن نقدر ما يقومون به.. لكن بدون التوراة، أين سينتهي بنا الأمر؟ بدلا من إعطاء المزيد من الميزانيات للمدارس الدينية، يرسلون أوامر التجنيد".

ويوم الثلاثاء كشف موقع "واينت" أن الجيش سوف يستدعي الآلاف من اليهود المتشددين (الحريديم) للخدمة العسكرية في وقت مبكر من الأسبوع المقبل رغم الاحتجاجات المتواصلة ضد القرار.

وأوضح أن "الجيش يرى أن إرسال أوامر استدعاء سيمكنه من تجنيد الأعداد المطلوبة وأنه لا يمكن الاعتماد فقط على من يريد التجنيد طوعا".