قوات الاحتلال تمنع المزارعين من الوصول لأراضيهم في سنجل شمال رام الله مصابون باستهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في عبسان الكبيرة شرق خان يونس صحيفة عبرية: الانفجار في الضفة بات وشيكا الاحتلال يهدم منزلين في مرج غزال شمال أريحا الاحتلال يحتجز 15 أسيرا محررا من أريحا ويعتدي عليهم الجامعة العربية تدين اعتداءات المستوطنين على المواطنين والمتضامنين خلال قطف الزيتون شعبان يُطلع رئيس مجلس الشيوخ المكسيكي السابق على انتهاكات الاحتلال ومستوطنيه بحق شعبنا الاحتلال يهاجم طلبة الخضر جنوب بيت لحم ويصيب عددا منهم بالاختناق ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68,527 شهيدا و170,395 مصابًا نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 40 مواطناً بينهم طفل وأسرى سابقون الرياض: مصطفى يلتقي أمين عام منظمة التعاون الرقمي قيادة القوى الوطنية تؤكد الحوار الوطني وتُحمّل الاحتلال مسؤولية جرائمه ثلاث إصابات في انهيار جدار على نازحين في صالة قرب ميناء غزة الحية: لا نقبل فصل غزة عن الضفة الغربية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام

السفير الأمريكي السابق لدى الاحتلال يقترح تحويل مليار دولار من "المساعدات الفلسطينية" لتمويل ضم الضفة الغربية

ذكرت مصادر عبرية أن المرشح الامريكي ترامب سيدعم بدون أدنى شك الإعلان الإسرائيلي القادم بضم الضفة الغربية المحتلة بشكل رسمي.

وبحسب ما ورد في عدة تقارير، من بينها صحف إسرائيلية، فقد حصل ترامب على تعهد من أرملة قطب القمار شيلدون أديلسون بتقديم تبرعات بملايين الدولارات مقابل دعم ضم الضفة الغربية لإسرائيل، تماماً عندما حصل من أديلسون نفسه على ملايين مقابل دعم ضم الجولان ونقل السفارة للقدس المحتلة إضافة إلى دعم ورعاية عمليات تطبيع بين إسرائيل وبعض الدول العربية.

وفي كتاب جديد بعنوان "دولة يهودية واحدة: الأمل الأخير والأفضل لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني"، من المقرر أن يصدر يوم الثلاثاء، كتب السفير الأمريكي السابق لدى الاحتلال ديفيد فريدمان: "ستحتاج إسرائيل إلى مساعدة مالية لتأكيد والحفاظ على سيادتها على يهودا والسامرة". ويقترح فريدمان أن الإدارة الجمهورية القادمة والكونغرس يمكنهما إعادة توجيه مليار دولار من المساعدات الحالية للفلسطينيين، بما في ذلك الأموال المخصصة لقوات الأمن الفلسطينية، لتمويل خطة الضم.

وقال: "إن أسهل دلو يمكن استغلاله وإعادة وضعه هو دلو الولايات المتحدة".

وفي كتابه، يخصص فريدمان فصلاً كاملاً لمقارنة مصير الفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال بمواطني بورتوريكو، التي تم تصنيفها كإقليم أمريكي، وكتب "الفلسطينيون، مثل البورتوريكيين، لن يصوتوا في الانتخابات الوطنية. سيكون الفلسطينيون أحرارًا في سن وثائقهم الحاكمة الخاصة طالما أنها لا تتعارض مع وثائق إسرائيل". وفي حين يُعتبر البورتوريكيون مواطنين أمريكيين ولهم الحق في التصويت إذا انتقلوا إلى ولاية أخرى، فإن فريدمان لا يدعو إلى تطبيق ذلك على الفلسطينيين في الضفة الغربية، حسبما ذكر موقع يهودي أمريكي يدعى "فوروارد".


وقال فريدمان، الذي عمل أيضًا مستشارًا لحملة ترامب في عام 2016 ولا يزال على صلة وثيقة بالرئيس السابق، إنه لم يناقش بعد خطته للضم مع ترامب. وقال: "آمل أن أشاركه إياها في الوقت المناسب".