الاحتلال يواصل تجريف أراض في قرية رابا شرق جنين 4 مليارات شيقل إيرادات الحكومة من الضرائب الـ5 الأعلى تحصيلاً تشييع جثماني الشهيدين الشلبي ومصلط في المزرعة الشرقية مصطفى يشدد على تكاتف الجهد الحكومي لخلق فرص عمل في قطاعات واعدة وتمكين المشاريع الريادية وزير الداخلية: نعمل مع الجانب الأردني لضمان سفر وتنقل المواطنين بكرامة مسيرات حاشدة في الأرجنتين دعماً لفلسطين ورفضاً للإبادة الجماعية في غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 58.026 والإصابات إلى 138.520 بن غفير يصعّد الضغط ضد صفقة التبادل ويتحرك باتجاه وزراء في الليكود وزارة الداخلية: حل جذري لأزمة الجسر خلال الساعات المقبلة الجيش الإسرائيلي ينتظر "قرار الحسم" لاستكمال "عربات جدعون" الاحتلال يواصل تجريف أراضٍ في خربة ابزيق شمال طوباس لشق طريق عسكري اتحاد الكاراتيه يختتم منافسات بطولة الفئات العمرية بمشاركة 237 لاعبا نتنياهو يزعم: قبلت مقترح "ويتكوف" وحماس رفضت 11 شهيدًا وعشرات المصابين في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة جمعية أصدقاء مرضى الثلاسيميا تنفذ لقاء للمرضى وذويهم في الخليل

هكذا علق أردوغان على استشهاد ناشطة أمريكية تركية في الضفة الغربية

أردوغان يدين التدخل الهمجي للاحتلال خلال تظاهرة ضد الاستيطان في الضفة الغربية

دان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة "التدخل الهمجي للاحتلال بعد استشهاد ناشطة أمريكية من أصل تركي خلال تظاهرة ضد الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.

ونشر أردوغان عبر صفحته على "إكس": "أدين التدخل الهمجي ضد تظاهرة احتجاج على الاحتلال في الضفة الغربية وأدعو ليرحم الله مواطنتنا عائشة نور إزغي إيغي التي قضت في الهجوم"، بحسب تعبيره.

ويذكر أم الناشطة والمتطوعة في حملة "فزعة" لدعم وحماية المزارعين الفلسطينيين من انتهاكات الاحتلال والمستوطنن، استشهدت متأثرة بإصابتها الحرجة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي الحي في الرأس في بلدة بيتا جنوب نابلس بالضفة الغربية.

وأصيبت الناشطة برصاص الاحتلال الحي في الرأس، وصفت حالتها بالخطيرة، خلال قمع قوات الاحتلال لمسيرة بيتا الأسبوعية المناهضة للاستيطان.

ونقلت طواقم الإسعاف المتضامنة إلى مستشفى رفيديا في نابلس، وأدخلت إلى غرفة العناية المكثفة، وحاول الإطباء إنقاذ حياتها، إلا أنها استشهدت متأثرة بإصابتها الحرجة.

وقمعت قوات الاحتلال مسيرة بيتا، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلقت خلالها الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع صوب المشاركين، ما أدى إلى إصابة المتضامنة بالرصاص الحي في الرأس، وشاب (18 عاما) بشظايا الرصاص الحي في الفخذ.