الإرهاق يغلب الاحتياط في جيش الاحتلال: جنود يرفضون المشاركة في أي جولة مقبلة إصابات بالرصاص والاختناق خلال اقتحام "بيت فوريك" شرقي نابلس "الصحة العالمية": 50% من المرافق الصحية تعمل جزئياً في قطاع غزة جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس

الاحتلال يتوعد بعقوبات ضد السلطة ردا على خطواتها في الأمم المتحدة

توعدت اسرائيل برد قاس وإجراءات عقابية ضد السلطة الفلسطينية في حال صوتت الجمعية العامة الاسبوع المقبل على قرارات تقدمت بها الأخيرة لفرض عقوبات دولية على تل أبيب لا سيما وقف توريد الأسلحة.

وقالت صحيفة اسرائيل هيوم العبرية: أن مناقشات مكثفة جرت في الكابنيت الحربي وفي وزارة الخارجية أعدوا خلالها خطط عمل تتضمن خطوات تدريجية للأضرار بالسلطة الفلسطينية بما في ذلك منع تحويل الأموال وقطع ما أسموه التنسيق الأمني".

وبينت الصحيفة:" ستكون الإجراءات الإسرائيلية مستمدة من القرارات الفلسطينية التي سيتم الترويج لها في نيويورك، حيث من المتوقع أن يتم خلال الأسبوع المقبل التصويت على سلسلة من المقترحات ضد إسرائيل. وستكون الذروة في القرار الذي سيقدم إلى الجمعية العامة والذي سيدعو إلى تعزيز الحظر الدولي على الأسلحة وفرض العقوبات على إسرائيل."

ومن المقرر أن يجتمع مجلس الأمن الدولي الاثنين المقبل، لبحث الوضع الإنساني في غزة، وفي اليوم التالي الثلاثاء، سيتم فتح نقاش في الجمعية العامة حول القرار الذي قدمه الفلسطينيون، وأهمه الدعوة إلى فرض عقوبات على تل أبيب بما فيها حظر توريد وبيع الأسلحة.

في اليوم الثالث متوقع التصويت على القرار الفلسطيني، الذي، بحسب التقديرات، سيحظى بأغلبية كبيرة، حيث لا يوجد فيتو على التصويت من هذا النوع في الأمم المتحدة أو في مجلس الأمن، وبالتالي لا يوجد لإسرائيل طوق نجاة."

وأكدت الصحيفة: هذه خطوات متابعة مباشرة لتعزيز مكانة السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة في شهر مايو المقبل، والآن كخطوة مكملة سيضاف إلى ذلك تدهور مكانة إسرائيل في أعين العالم.