مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

تحقيق لـ"هآرتس": جيش الاحتلال استخدم طالبي اللجوء الأفارقة "مرتزقة" للقتال في غزة

كشفت صحيفة عبرية، يوم الأحد، عن استخدام جيش الاحتلال الصهيوني مهاجرين وطالبي لجوء أفارقة كـ"مرتزقة" للقتال في قطاع غزة، مقابل وعد بالحصول على الإقامة.

وأوضح تحقيق لصحيفة "هآرتس" العبرية، أن جيش الاحتلال استخدم طالبي لجوء من أفريقيا في مهام خطرة أثناء القتال في غزة.

وذكر التحقيق أن عمل طالبي اللجوء الأفارقة "مرتزقة" في جيش الاحتلال كان مقابل "المساعدة على تسوية أوضاعهم ومنحهم اللجوء" في الكيان الصهيوني. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها إن تجنيد طالبي اللجوء "يتم بشكل ممنهج وبمصادقة المستشار القضائي للأمن".

وأشارت إلى أن عملية التجنيد تجري رغم أنه لم يتم البت الفعلي في قضية منحهم الإقامة في الكيان، كما أنه لم يتم منح أي ممن اشتركوا في القتال حق اللجوء حتى اليوم.

وبحسب شهادات حصلت عليها الصحيفة؛ دفع جيش الاحتلال بعدد من اللاجئين الأفارقة في عدة عمليات عسكرية خطرة بالقطاع، في الوقت الذي لم يتم فيها الوفاء بوعود منحهم أي من حقوقهم.

واعترف جيش الاحتلال حتى اليوم بمقتل أكثر من 700 جندي وضابط منذ بدء الحرب مع قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، لكن تقارير إسرائيلية أشارت إلى أن العدد ربما يكون مضاعفًا.

ولا يعلن جيش الاحتلال عن مقتل أي من "المرتزقة" الذين يُقاتلون في صفوفه، في وقت تشير تقديرات إلى أن أعدادهم بالآلاف.