جيش الاحتلال يعلن بدء ما وصفها بعملية توغل برية بشكل تدريجي في مدينة غزة 3 وفيات نتيجة التجويع في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية تحقيق للأمم المتحدة يخلص إلى تحريض مسؤولين إسرائيليين كبار على الإبادة في قطاع غزة 43 عاما على مجزرة صبرا وشاتيلا 53 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم أبو ردينة: حرب مدينة غزة تصعيد خطير ونطالب الإدارة الأميركية بتحمل مسؤولياتها الاحتلال يجرف أرضا ويهدم أسوارا في سلوان إسبانيا تنضم إلى دول أوروبية تهدد بمقاطعة "يوروفيجن" رفضا لمشاركة إسرائيل "الاقتصاد": دعم مالي إضافي بقيمة 10 ملايين دولار لمشروع تطوير القطاع الخاص الابتكاري ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64,964 شهيدا و165,312 مصابا قوات الاحتلال تقتحم رام الله التحتا "الخارجية" ترحب بتقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن الإبادة الجماعية في غزة مجلس الوزراء يطالب بتحرك دولي عاجل لإنقاذ قطاع غزة ووقف جرائم الاحتلال المتصاعدة قطر: ترامب وعد الأمير بأن إسرائيل لن تهاجمنا مرة أخرى إسرائيل تقصف ميناء الحديدة باليمن

حزب الله يوضح بشأن صور جنود الاحتلال قرب منازل في جنوب لبنان

قال حزب الله اللبناني إن صور جنود الاحتلال الإسرائيلي قرب منازل في قرية بجنوب لبنان تم تصويرها من على بعد عشرات الأمتار عن الأراضي المحتلة.

وأضاف الحزب في بيان له، الجمعة، أنه من أجل هذه الصور التي يحتاجها رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المأزوم، كان الثمن أكثر من 20 قتيلاً وجريحاً من جنود النخبة في جيش الاحتلال، الأمر الذي أجبر الرقيب العسكري في قوات الاحتلال على إخفائه والتعتيم على الحدث.

وأشار إلى أن جنود النخبة في جيش الاحتلال حاولوا عصر الجمعة، وبعد تغطية نارية مدفعية وجوية، التقدم من محورين باتجاه بلدتي مارون الرأس ويارون عند الحافة الأمامية. ولدى وصول القوات إلى نقاط الكمائن المعدّة مسبقاً، فجر مقاتلو الحزب بعض العبوات (بعضها زُرع الخميس).

وتابع حزب الله أن مقاتليه اشتبكوا مع ضباط وجنود النخبة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقذائف الصاروخية من مسافات قريبة وصلت إلى مسافة صفر، مما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف القوة المتسللة، ومن لم يُصب حمل قتيلاً أو جريحاً وانسحب تحت غطاء مدفعي من مرابض الاحتلال داخل الأراضي المحتلة.

وأكد الحزب أن مقاتليه يرصدون ويتابعون ويتصدون لكل تحرك معادٍ عند الحافة الأمامية في جنوب لبنان، ويطاردون جنود الاحتلال في قواعدهم وثكناتهم الخلفية على طول الخط الحدودي في الأراضي المحتلة، مستخدمين قذائف المدفعية وصليات الصواريخ.