الاحتلال يقتحم بلدة اليامون وقرية جلقموس في محافظة جنين كالاس: الاتحاد الأوروبي يرفض عنف المستعمرين في الضفة الغربية فلسطين تشارك في جلسة حول التمويل المناخي ضمن أعمال قمة المناخ في البرازيل ترامب: سنبيع طائرات إف-35 للسعودية فهي حليف عظيم قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد وتداهم عددا من المنازل مستعمرون يطلقون الرصاص على أطراف بلدة سنجل الطقس: صافيا بوجه عام جافا و مغبرا احيانا ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية .. واعتداءات للمستوطنين وحرق مركبات قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس وقرى وبلدات في محيطها وتفتش منازل سفارتا فلسطين وفرنسا تفتتحان عرض الفيلم الوثائقي "داخل غزة" حول انتهاكات الاحتلال بحق الصحفيين عائلة الهمص: "تسنيم" ما تزال محتجزة في "كرم أبو سالم" رغم قرار الإفراج عنها بعد محاصرة منزله .. الاحتلال يعتقل شابا من ميثلون جنوب جنين شهيد باستهداف إسرائيلي لمركبة جنوب لبنان بلدية رام الله: اقتصار فعاليات عيد الميلاد وشهر رمضان على الأنشطة الرمزية الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شرق قلقيلية

النضال الشعبي: حرب الإبادة الجماعية ما كانت لتستمر لولا الصمت الدولي

قالت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، إن وقف حملة الإبادة الجماعية ضد أهلنا في قطاع غزة، التي جعل منها الاحتلال الفاشي غير صالحة للسكن البشري على مدى عام كامل، عبر الدعم السياسي والعسكري اللامحدود من الولايات المتحدة الأميركية وبعض الدول الأوروبية، بات مطلوبا، ومحاسبة الاحتلال الفاشي.

 

وأضافت الجبهة في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، بعد مرور عام كامل على حرب الابادة يتطلب من العالم أجمع ومن كافة الشعوب الحرة أن تعمل على وقف العدوان الفاشي على قطاع غزة فورا.

 

وأشارت إلى أن كل مقومات حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي تجسدت في هذا العدوان، وكل هذه الابادة والجرائم بحق الإنسانية لم تكن كافية لتحرك جدي من قبل المجتمع الدولي لوقفها، وواصلت دولة الاحتلال الفاشي ارتكاب المجازر بشكل يومي وتتصرف كدولة فوق القانون الدولي والانساني.

 

وأوضحت الجبهة، أن العدوان الفاشي على قطاع غزة يتزامن معه عدوان آخر يستهدف تقويض السلطة الوطنية والوجود الفلسطيني برمته، وخلق حالة عامة للتهجير، في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، ضمن مخططات ضرب الوحدة السياسية والجغرافية للشعب الفلسطيني وأرضه.

 

وأكدت أن حرب الإبادة والمجازر المتواصلة ضد شعبنا ما كانت لتستمر وتدخل عامها الثاني لولا الصمت الدولي وامداد دولة الاحتلال بالمزيد من الأسلحة وتوفير الغطاء السياسي والدبلوماسي لها.