تصاعد عمليات الهدم في القدس المحتلة مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس الاحتلال يجرف أراضي غرب سلفيت مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين قرب الخليل ويصيبون شابا إصابة مواطن من بروقين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه مؤسسات الأسرى: الإعلان عن أسماء ثلاثة شهداء بين صفوف معتقلي غزة يوم دام بقطاع غزة.. 107 شهداء منذ الفجر وغارات جديدة على جباليا الاحتلال يواصل عمليات التجريف غرب سلفيت ويعلن منع التجول في بروقين شهداء بينهم طفلان وصحفي في قصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس نقابة الصحفيين تنعى الزميل الصحفي أحمد الحلو الخليل: "الأعلى للشباب والرياضة" ينظم فعالية "انعش قلبك" إحياء لذكرى النكبة طوباس: أبناء شعبنا يشيعون جثمان الشهيد ساهر بشارات على مثواه الأخير في طمون سويسرا تدعو لرفع الحصار الإسرائيلي على دخول المساعدات الإنسانية لغزة فورا حماس: نتوقع وفق التفاهمات مع واشنطن دخولا فوريا للمساعدات مستعمرون يحرقون جرافة في بلدة بروقين غرب سلفيت

ألمانيا تمول برنامج لمساعدة اللاجئين السودانيين في تشاد

قالت وزيرة التنمية الألمانية، سفينيا شولتسه، خلال زيارتها لتشاد، الأربعاء، إن برلين تعتزم دعم مشروع يهدف إلى دمج اللاجئين السودانيين في تشاد.

وعلى مدى السنوات الخمس المقبلة، تعتزم حكومة تشاد تخصيص 100 ألف هكتار من الأراضي مجانا، ليتم منح نصفها لأسر اللاجئين والنصف الآخر للأسر المعوزة في المجتمعات المضيفة.

ومن المقرر أن يتم تخصيص هكتار واحد لكل أسرة. ومن المقرر أن يقدم برنامج الأغذية العالمي الدعم لهذه الأسر، لجعل الأراضي صالحة للاستخدام.

وتشهد السودان أعمال عنف وصراعا دمويا على السلطة، مما دفع العديد من السكان إلى الفرار من البلاد بحثا عن الأمان في تشاد المجاورة وأماكن أخرى.

وقالت شولتسه، خلال زيارتها لمعبر أدري الحدودي شرقي تشاد، "للأسف، علينا أن نفترض أن العودة إلى السودان لن تكون ممكنة لمعظم اللاجئين في المستقبل المنظور".

وأضافت شولتسه أن المساعدات الإنسانية ليست حلا دائما. وقالت: "لهذا السبب يعد هذا النهج، الذي يمنح اللاجئين والمجتمعات المضيفة الأراضي ويجعلها صالحة للاستخدام مجددا كالحقول والمراعي، خطوة رائدة، حيث إن الذين يمتلكون أراضي خصبة يمكنهم توفير احتياجاتهم بأنفسهم".

وقالت مديرة منظمة "وورلد فيجن ألمانيا"، يانينه ليتماير، إن نحو 250 ألف لاجئ يعيشون حاليا في ظروف صعبة، بمساكن مؤقتة بدائية في منطقة أدري وحدها. وأضافت ليتماير أن الأشخاص في كثير من الحالات يعيشون تحت أغطية من القماش المشمع المشدود على جذوع الأشجار أو الأعمدة.