قوات الاحتلال تعتقل شابين من نابلس و طوباس 19 شهيدا في قصف الاحتلال منازل المواطنين في خان يونس مؤسسات الأسرى يشاركون في فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للتحالف الأوروبي للاسرى في بروكسل الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم 103 على التوالي مستوطنون يخربون خط ناقل للمياه في الأغوار الشمالية مستشفى الكويت: القدرة على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية أصبحت على المحك الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ97 على التوالي 52,495 شهيدا و118,366 مصابا حصيلة عدوان الاحتلال على غزة مؤسسات الأسرى: 180 حالة اعتقال واحتجاز سُجلت بين صفوف الصحفيين منذ الإبادة قوات الاحتلال تقتحم بلدة جبع جنوب جنين مستعمرون يغلقون الطريق المؤدي إلى عرب المليحات شمال أريحا ويحصون سكانه صحفيو غزة يُحيون اليوم العالمي لحرية الصحافة استشهاد طفلتين شقيقتين بقصف الاحتلال منزلا جنوب خان يونس فتوح: قتل الاحتلال للعائلات يهدف الى تقويض وجودنا الفلسطيني إصابة طفل برصاص الاحتلال في بلدة الزبابدة جنوب جنين

تحقيق اسرائيلي في تسريب وثائق مزورة منسوبة لحماس خدمة لمواقف نتنياهو

فتحت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" تحقيقا في واقعة تسريب متعمد لوثائق منسوبة لحركة حماس، بعد التلاعب بها لتلائم وجهة نظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ويدور التحقيق حول تسريب وثائق منسوبة لحماس حصل الجيش الإسرائيلي عليها في غزة، تم التلاعب بها لتلائم وجهة نظر نتنياهو، الذي كان يرى أن زعيم الحركة يحيى السنوار ينوي تهريب أسرى عبر محور فيلاديلفيا.

وحسب المصادر، كان هدف نتنياهو من ذلك تعزيز موقفه الداعي لبقاء القوات الإسرائيلية في محور فيلاديلفيا.

وقد توجه عدد من موظفي مكتب نتنياهو لطلب استشارة قانونية لحماية أنفسهم مستقبلا.

فيما تفرض الرقابة العسكرية الإسرائيلية تعتيما حول تفاصيل التحقيق، وتمنع النشر حوله.

وستنظر محكمة العدل العليا الإسرائيلية، الأحد، في أسئلة تقدمت به وسائل إعلام محلية، تطالب فيه برفع الرقابة ومنع النشر المفروضين على ملابسات التحقيق.

واتهم قطبا المعارضة بيني غانتس ويائير لابيد، نتنياهو بالمسؤولية عن هذا "التسريب والخرق الأمني".

ورد نتنياهو على هذه الاتهامات بالقول إنه هو أيضا يطالب برفع حظر النشر عن التحقيق، مدافعا عن نفسه بالقول إنه "لم يجرِ أي تسريب من مكتب رئيس الوزراء، في الوقت الذي حصلت فيه عشرات التسريبات من اجتماعات الكابينت حول المفاوضات".