(662) حالة اعتقال سُجّلت في الضّفة الغربية بما فيها القدس خلال شهر تموز من بينهم (39) طفلاً و(12) امرأة "جودة البيئة": الاحتلال ومستعمروه يواصلون انتهاكاتهم البيئية في قلقيلية تموز الماضي تقرير يكشف: إسرائيل وسعت حدودها الفعلية بعد 7 أكتوبر السيطرة على غزة وتوزيع مساعدات انسانية..اسرائيل تقرر تجنيد نحو نصف مليون جندي احتياط 5 شهداء ومصابون برصاص الاحتلال من منتظري المساعدات جنوب خان يونس نتنياهو: إذا القت حماس السلاح ستنتهي الحرب غدا كاليفورنيا ترفض طلب ترامب من جامعتها دفع مليار دولار على خلفية الحراك الداعم لفلسطين مجلس الجامعة العربية يدعو إلى حماية الشعب الفلسطيني من الإبادة والتهجير كهرباء الخليل ترفع قدرة محطة الحسين الرئيسية إلى 26 ميجا فولت أمبير وتعيدها للخدمة الكاملة استطلاع: غالبية الألمان يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطينية فورا الوزيرة شاهين تبحث مع نظيرتها الأسترالية مسألة الاعتراف بدولة فلسطين الاحتلال يقتحم بلدة تقوع وينصب حاجزا عند مدخل وادي فوكين القناة 12 العبرية: قد تعود إسرائيل وحماس إلى المفاوضات خلال أيام مستعمرون ينصبون بيوتا متنقلة جنوب شرق بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم قرية التوانة وتعتدي على ناشط بعد محاولة مستعمرين إقامة بؤرة استيطانية

المحلل العسكري لـ “هآرتس”: ترامب يسعى لصفقة كبيرة في الشرق الأوسط للحصول على نوبل للسلام

قال المحلل العسكري لصحيفة “هآرتس” عاموس هارئيل، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه مخاطر تراكمية في المنطقة، ولا تزال نواياه غير واضحة.

وأشار إلى أن ترامب كرر هذا الأسبوع تهديداً غامضاً بفتح أبواب الجحيم إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قريب.

وأضاف هارئيل أنه لا يجب تجاهل عنصر مهم في هذه الصورة، وهو أن ترامب عازم على إنهاء عامه الأول في منصبه بجائزة نوبل للسلام، مشيراً إلى رغبته في مقارنة وضعه بالرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما الذي يكرهه.

وأوضح هارئيل أنه وفقاً للشائعات المستمرة في واشنطن، من المتوقع أن يعمل فريق حول ترامب لتحقيق هذه الغاية.

ومع ذلك، أكد أنه للوصول إلى حل في الشرق الأوسط، يحتاج ترامب إلى صفقة كبيرة تشمل التطبيع الإسرائيلي السعودي، الذي يمثل جوهر هذه الصفقة.

وحسب المعلومات المتوفرة، تشترط المملكة العربية السعودية لإنجاز هذا التطبيع إنهاء القتال في غزة وتوفير حل يشمل مشاركة السلطة الفلسطينية، بالإضافة إلى وعد بإقامة دولة فلسطينية في المستقبل.

وفي هذا السياق، من غير المستبعد أن يطلب ترامب من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو المشاركة في هذا المسار، من خلال إنهاء الحرب الحالية وصفقة تبادل الأسرى.