وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يعربون عن قلقهم بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد فتوح يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة خمسة قرارات لصالح فلسطين قرعة المونديال.. مصر محظوظة والأردن أمام ميسي وتحد للسعودية إصابة رضيع بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال لمادما جنوب نابلس قوات الاحتلال تعتقل عددا من الشبان خلال اقتحامها بدو حالة الطقس: أجواء غائمة وحالة من عدم الاستقرار الجوي اعتبارا من ساعات المساء قوات الاحتلال تقتحم مناطق متفرقة بالضفة الغربية والقدس وتعتقل 7 مواطنين مجموعات متفاوتة للعرب في كأس العالم 2026 والجزائر والأردن في نفس المجموعة ألمانيا تدعو "إسرائيل" لوقف الاستيطان في الضفة استشهاد مواطنين أحدهما متأثرا بجروحه وإصابة آخرين في قصف الاحتلال بيت لاهيا وتجدد نسف المنازل والقصف قوات الاحتلال تتوغل في ريف دمشق الغربي إصابة 3 شبان جراء اعتداء جنود الاحتلال عليهم قرب أريحا أكثر من 25 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي "التربية " والوكالة البلجيكية للتنمية تطلقان المرحلة الثانية من مشروع خاص بمدارس القدس الرئيس يتلقى اتصالا هاتفيا من المستشار الألماني

"إسرائيل" تواصل البناء في المنطقة العازلة مع سوريا

قال باتريك جوشات؛ القائم بأعمال قائد قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "الأندوف"، إن القوات الإسرائيلية تواصل بناء مواقع وتحصينات عسكرية بالمنطقة العازلة المعلنة بموجب اتفاقية وقف إطلاق النار بين سوريا وإسرائيل لعام 1974، ومستمرة في توغلها.

ونوه "جوشات" في تصريحات صحفية، إلى أن القوة الدولية أبلغت "إسرائيل" بأن وجودها وأفعالها تنتهك الاتفاق.

وأشار إلى أن سكان المنطقة يريدون من القوات الإسرائيلية أن "تغادر قراهم وأن ترفع حواجز الطرق التي تعيق أعمالهم الزراعية".

وفي وقت سابق، قال قائد الإدارة السورية المؤقتة أحمد الشرع إن "إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية"، وإن "هذا العذر لم يعد قائما بعد تحرير دمشق".

وفي أعقاب سقوط النظام السوري كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته داخل الأراضي السورية المتاخمة للمنطقة العازلة في الجولان، وتوغل في الجانب السوري من جبل الشيخ.

وقال رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، في حينها، إن اتفاق فك الارتباط مع سوريا في مرتفعات الجولان، الذي تم التوصل إليه بعد وقت قصير من حرب عام 1973، قد انتهى مع تخلي الجيش السوري عن مواقعه.

وأوضح مكتب نتنياهو أن "انتشار القوات الإسرائيلية في المنطقة العازلة مؤقت، حتى يتم تشكيل القوات الملتزمة باتفاقية عام 1974 وضمان الأمن على حدودنا".