الأمم المتحدة تعتمد بأغلبية قراراً يؤكد السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية قوات الاحتلال تبعد مقدسيًا عن الأقصى مدة 6 أشهر الطقس: انخفاض على درجات الحرارة ويحتمل سقوط أمطار مساءً مستوطنون يعتدون على مسجد قرب سلفيت حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية تركزت في محافظة الخليل "التربية" تعلن نتائج الثانوية العامة لطلبة غزة من مواليد 2007 "الأوقاف": إحراق مسجد في محافظة سلفيت جريمة نكراء واعتداء صارخ على مشاعر المسلمين الاحتلال يهدم ويجرف متنزها في القبيبة شمال غرب القدس "عليا الاحتلال" تُصادق على تهجير قرية "راس جرابة" مستوطنون يدمرون بيتا بلاستيكيا وبئرا للمياه شرق بيت لحم الاحتلال يقتحم مدينة نابلس الاحتلال يقتحم العيسوية ويفرض غرامات مالية على المواطنين مستوطنون يسرقون معدات ثروة حيوانية ويحرثون أراض في الأغوار الشمالية إسرائيل تضغط على ألمانيا لرفع قيود صادرات الأسلحة الاحتلال يهدم معرضا للمركبات قرب بلدة عرابة جنوب جنين

سعد يحذر من قيام شركات إسرائيلية مستحدثة بإجراء اتصالات مع عمال الضفة

أكد الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين شاهر سعد، قيام شركات إسرائيلية مستحدثة بالاتصال مع عمال من مدن الضفة الغربية، ومطالبتهم بمعلومات ومعطيات شخصية عنهم.

 

ودعا سعد العمال إلى الحذر واليقظة في التعاطي مع أي شركة تتواصل معهم وإعطاء المعلومات الدقيقة المتعلقة بهم، مع التأكيد على أهمية أن يكون العمل مباشرة مع المشغل الإسرائيلي، وضمان الاتفاق بذلك تحقيقا لمصلحتهم، وعدم استغلالهم من الشركات الوسيطة، مشيرا إلى وجود 200 شركة تشغيل إسرائيلية تقوم بإجراء هذه الاتصالات.

 

وقال “إن الغاية من هذه الشركات والتجربة السابقة معها لغير عمال فلسطين هدفت للاستغلال والتقليل من رواتب العمال إلى ما دون الحد الأدنى للأجور البالغ (5880) شيقلا بحسب قانون العمل الإسرائيلي“.

 

وأكد سعد أن عدد العمال الذين كانوا يعملون داخل أراضي عام 48، يزيد على 200 ألف، 90% منهم كانوا حاصلين على تصريح عمل، 105 آلاف منهم كانوا يعملون في قطاع البناء، وما تبقى في قطاعات الزراعة والصناعة والخدمات.

 

وأوضح أن العمال تكبدوا خسائر مالية كبيرة، تزيد على (6) مليارات دولار منذ بدء العدوان على غزة، وأن الاقتصاد الفلسطيني كان يستفيد من العمالة الفلسطينية شهريا بمليار و350 مليون شيقل، وفق إحصائيات البنك المركزي الإسرائيلي، الأمر الذي شل حركة الاقتصاد بالضفة الغربية، وتسبب بخسارة أكثر من 80 ألف عامل لمصدر رزقهم في سوق العمل الفلسطينية.