انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ "للتعاون الإسلامي" لبحث حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة استراليا: دعمنا لحل الدولتين في الشرق الأوسط مستمر بقوة تعقيبا على مجزرة مجمع ناصر: "الخارجية" تطالب بفرض وقف فوري للإبادة بناءً على الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 62,744 شهيدا و158,259 إصابة عصفور: منطقة جنين الصناعية مشروع وطني لتوسيع القاعدة الانتاجية استشهاد الشاب مصعب عبد المنعم العيدة من الخليل متأثراً بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال قبل أيام وسط الخليل الأورومتوسطي: جريمة الاحتلال بمجمع ناصر استهتار وقح بالقانون الدولي الرئاسة تحمل الاحتلال المسؤولية عن القتل المتعمد للصحفيين الفلسطينيين استشهاد مراسل "الحياة الجديدة" حسن دوحان بنيران الاحتلال في خان يونس وزير خارجية بريطانيا: الهجوم الإسرائيلي على مستشفى ناصر في غزة "مفزع" ثلاثة شهداء بينهم اثنان من منتظري المساعدات شمال ووسط قطاع غزة الاحتلال يقتحم قرية المغير عدوان الاحتلال المتواصل على جنين وطولكرم: 58 شهيدا ومئات الجرحى وتدمير واسع "مراسلون بلا حدود": إسرائيل تستهدف الصحفيين عمدا ترامب: أعتقد أن الحرب ستنتهي خلال أسبوعين أو ثلاثة أسابيع

الرئيس المصري وولي عهد الأردن يجددان رفض مخططات تهجير سكان غزة

الحرية- شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، على ضرورة البدء الفوري لعملية إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الشعب الفلسطيني من أرضهم.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس المصري، اليوم الأحد، في القاهرة، ولي عهد الأردن، بحسب بيان صادر عن الرئاسة المصرية.

وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير محمد الشناوي، أن اللقاء تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والأسرى، فضلا عن إنفاذ المساعدات الإنسانية.

وأشار الشناوي، إلى أن اللقاء شهد أيضا تأكيد الجانبين على ضرورة البدء الفوري لعملية إعادة إعمار قطاع غزة، كما شدد ولي عهد الأردن على دعم بلاده للجهود المصرية لوضع خطة لإعادة إعمار قطاع غزة مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، مؤكدا دعم الأردن القمة العربية الطارئة التي تستضيفها مصر حول القضية الفلسطينية وضرورة خروجها بإجماع عربي في هذا الشأن.

وأكد المتحدث باسم الرئاسة، أن الرئيس السيسي وولي العهد الأردني حذرا من خطورة التصعيد الدائر في الضفة الغربية، والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وأكدا أن إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران/ يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، تعتبر الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.