رام الله: الاحتلال يشدد اجراءاته على حاجزي عين سينا وعطارة ويداهم منازل الأسرى في البلدات والقرى الاحتلال يستدعي أهالي الأسرى المقدسيين المنوي الإفراج عنهم للتحقيق الهلال الأحمر: جار نقل أسير مريض منوي الافراج عنه اليوم من سجن "عوفر" مستوطنون يقطعون أشجار زيتون في برقا شرق رام الله الرئيس ترمب يصل إلى تل أبيب الاحتلال يعتقل شابا من عتيل شمال طولكرم قبيل الإفراج عن الأسرى: الاحتلال يصيب شابا ويقمع المواطنين والصحفيين قرب سجن "عوفر" الصليب الأحمر يتسلم الدفعة الثانية من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة القسام تفرج عن 20 أسيرا وترامب يصل إلى إسرائيل الاحتلال يفرج عن 88 معتقلا من "عوفر" في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى في اليوم السابع من "عيد العرش" الاحتلال يمنع المزارعين من قطف الزيتون شرق قلقيلية الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي في شرم الشيخ 96 أسيرا يصلون الى رام الله ضمن صفقة التبادل قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم وتداهم منزل أسير

الرئيس المصري وولي عهد الأردن يجددان رفض مخططات تهجير سكان غزة

الحرية- شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، على ضرورة البدء الفوري لعملية إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الشعب الفلسطيني من أرضهم.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس المصري، اليوم الأحد، في القاهرة، ولي عهد الأردن، بحسب بيان صادر عن الرئاسة المصرية.

وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير محمد الشناوي، أن اللقاء تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والأسرى، فضلا عن إنفاذ المساعدات الإنسانية.

وأشار الشناوي، إلى أن اللقاء شهد أيضا تأكيد الجانبين على ضرورة البدء الفوري لعملية إعادة إعمار قطاع غزة، كما شدد ولي عهد الأردن على دعم بلاده للجهود المصرية لوضع خطة لإعادة إعمار قطاع غزة مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، مؤكدا دعم الأردن القمة العربية الطارئة التي تستضيفها مصر حول القضية الفلسطينية وضرورة خروجها بإجماع عربي في هذا الشأن.

وأكد المتحدث باسم الرئاسة، أن الرئيس السيسي وولي العهد الأردني حذرا من خطورة التصعيد الدائر في الضفة الغربية، والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وأكدا أن إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران/ يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، تعتبر الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.