الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأمطار محلية متفرقة الليلة الاحتلال يخطر بهدم منزل ذوي شهيد في عقابا شمال طوباس اليوم.. ذكرى مرور 21 عاما على استشهاد القائد ياسر عرفات انتشال جثماني شهيدين من أنقاض منزل في خان يونس

كميل: عبر التكافل الاجتماعي سنواجه الظروف الاستثنائية لعدوان الاحتلال المستمر على طولكرم ومخيميه

أكد محافظ طولكرم عبد الله كميل أهمية التكافل الاجتماعي خلال شهر رمضان الفضيل، لمواجهة هذه الظروف الاستثنائية مع تواصل عدوان الاحتلال لليوم الـ34 على التوالي بمدينة طولكرم ومخيميها.

 

ووجه كميل التحية لأهلنا بمحافظة طولكرم بحلول شهر رمضان، مشيرا إلى خطورة الكارثة الناتجة عن هذا العدوان، بما فيها إجبار المواطنين قسرا على الخروج من منازلهم بمخيمي طولكرم ونور شمس، إضافة إلى فرض الحصار على من تبقى منهم بالمخيم بإعاقة وصول احتياجاتهم الأساسية.

 

وقال: "نواصل الجهود بتوجيهات من الرئيس محمود عباس، وبمتابعة رئيس الوزراء محمد مصطفى، وعبر لجنة الطوارئ الوزارية، ومن خلال لجنة الكرامة والإغاثة التي تضم المؤسسات الرسمية المختصة والقطاع الخاص، وحركة "فتح" والفصائل، والبلديات والمجالس المحلية، واللجان الشعبية للمخيمات، لإسناد أهلنا النازحين، والوقوف على احتياجاتهم، سواء بما يتعلق بمراكز الضيافة والايواء أو أماكن تواجدهم".

 

وأضاف كميل: "عملنا على إطلاق تكية الشهيد ياسر عرفات الخيرية في مقر لجنة زكاة طولكرم المركزية، والتي باشرت انطلاقتها في أول يوم من الشهر الفضيل، لتأمين الوجبات الرمضانية، للأسر المعوزة والمتعففة، واسناد كافة القطاعات المجتمعية التي تضررت منذ بداية الحرب على قطاع غزة، بسبب الحالة الاقتصادية الصعبة، وتوقف العمال داخل أراضي الـ48، إضافة إلى الجهود المستمرة لعدد من التكيات على مستوى المحافظة، والحملات الرمضانية، والجهود الخيرية للتخفيف من معاناة المواطنين".

 

وحذر من الاستغلال ورفع الأسعار، منوها إلى تحرك الفرق المتخصصة للرقابة على الأسواق، وضمان جودة ما هو معروض، حفاظا على صحة المواطنين وسلامتهم.