استقرار أسعار الذهب استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره زعيم المعارضة لبيد يلتقي رئيس الإمارات في أبو ظبي قناة إسرائيلية: نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية المجلس الوطني: تفاخر جنود وضباط الاحتلال بقتلهم أبناء شعبنا يعكس عقيدة الجريمة لديهم سلطة المياه: تشغيل بئر 11 لتحسين إمدادات المياه في جنوب الضفة الغربية فتح: تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي عن تفكيك السلطة الوطنية دعوة للإبادة الجماعية أيهم كممجي يدخل عامه الـ20 في سجون الاحتلال الخارجية: الدعوات التحريضية لضم الضفة وتفكيك السلطة إفشال لجهود تحقيق التهدئة وحل الصراع الاحتلال يستهدف مسعفين ويصيبهما بجروح شمال مدينة غزة جماهير شعبنا تشييع جثمان الشهيد وليد بدير إلى مثواه الأخير في طولكرم الاحتلال يعتقل شابين من جنين مقتل 3 جنود من لواء "غولاني" والمقاومة تستهدف تجمعات الاحتلال في خان يونس الاحتلال يقتحم مادما جنوب نابلس ويداهم عدة منازل شهيدان ومصابون في استهداف الاحتلال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

ماكرون يدعو عباس إلى استبعاد حماس وإصلاح السلطة الفلسطينية

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الإثنين، إلى استبعاد حركة حماس من قطاع غزة وإصلاح السلطة الفلسطينية، من أجل التقدّم نحو حل سياسي قائم على دولتين إسرائيلية وفلسطينية.

وقال ماكرون في منشور على منصة إكس بعد محادثة هاتفية مع عباس من الضروري بناء إطار لليوم التالي (للحرب):

نزع سلاح حماس واستبعادها، ووضع نظام حوكمة ذي مصداقية وإصلاح السلطة الفلسطينية. وجاءت المحادثة غداة انتقاد رئيس الوزراء الاسرائيلي لموقف ماكرون من القضية الفلسطينية، بعدما ألمح الرئيس الفرنسي الى أن باريس قد تعرف بدولة فلسطينية في حزيران/يونيو خلال مؤتمر سترأسه فرنسا بالاشتراك مع السعودية في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، واضعا ذلك في إطار تحرّك متبادل لاعتراف بلدان عربية بإسرائيل.

ورأى نتنياهو أن تصريحات ماكرون جعلته يرتكب خطأ جسيما بترويجه لفكرة دولة فلسطينية.

من ناحية أخرى، ناقش عباس وماكرون ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وقالت الوكالة إن الرئيسين أكدا ضرورة وقف إطلاق النار، والإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية، ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.

كما شدد الرئيسان على أهمية تنفيذ الخطة العربية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في ظل وجود الفلسطينيين على أرضهم والذهاب إلى تنفيذ حل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية.