ارتفاع عدد المستوطنين المقتحمين للمسجد الأقصى إلى 3023 وتحذيرات واسعة من خطورة ما يجري مؤسسات الأسرى: أكثر من 18 ألف حالة اعتقال في الضفة منذ بدء حرب الإبادة الاحتلال ومستوطنوه اقتحموا "الأقصى" 27 مرة ومنعوا رفع الأذان في "الإبراهيمي" 51 وقتا الشهر الماضي إصابة طفلتين برصاص الاحتلال في مدينة جنين انتشال جثامين 5 شهداء في قصف الاحتلال حي الشجاعية الرئاسية العليا للكنائس" تحذر من تداعيات ما يحدث في باحات المسجد الأقصى المبارك وتدعو إلى حمايته جماهير نابلس تشيع جثمان الشهيد معين أصفر المالية تبدأ بتثبيت مستحقات الموظفين على قسائم الرواتب "الغارديان": إسرائيل تغلق 88% من قضايا الانتهاكات وجرائم الحرب دون توجيه تهم ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 60,839 شهيدا و149,588 مصابا الجيش الإسرائيلي: اعترضنا مسيرة أطلقت من اليمن لابيد: لا حرب دون دعم الأغلبية.. حان الوقت لإنهاء القتال وإعادة الأسرى يونيسف: إصابة أكثر من 5 آلاف طفل بسوء التغذية في غزة خلال نصف شهر استشهاد المعتقل الإداريّ أحمد سعيد صالح طزازعة في سجون الاحتلال بعد اقتحام بن جفير وكاتس.. نتنياهو: الوضع في المسجد الأقصى لن يتغير

إسبانيا تلغي عقودها الأمنية مع إسرائيل في إطار "الانفكاك التكنولوجي"

كشفت صحيفة "إل باييس" الإسبانية، ان وزارة الدفاع في مدريد اليوم (الثلاثاء) أعلنت إلغاء عقد لشراء 168 قاذفة و1680 صاروخًا مضادًا للدبابات من طراز "سبايك إل آر 2" من شركة "رافائيل" الإسرائيلية، كان من المقرر تصنيعها في إسبانيا بترخيص إسرائيلي، بتكلفة إجمالية قدرها 287.5 مليون يورو. 

وجاء هذا القرار في إطار تنفيذ خطة "الانسحاب التكنولوجي" من مصادر إسرائيلية، والتي أعلن عنها وزير الدفاع الإسباني أمبارو فالكارسي نهاية الأسبوع .

في الوقت نفسه، قررت وزارة الدفاع الإسبانية مواصلة تطوير نظام قاذف الصواريخ الجديد SILAM، ولكن بنسخة "إسبانية بالكامل"، خالية من المكونات التي تصنعها شركة Elbit Systems، التي كانت وراء نظام PULS الذي بُني عليه المشروع في الأصل. سيؤدي هذا القرار إلى تأخيرات وتكاليف إضافية على الحكومة الإسبانية نظرًا لضرورة إعادة تصميم القاذف.

ولا يزال مصير العقود الأخرى مع ما يسمى قطاع الدفاع الإسرائيلي غامضًا، بما في ذلك اتفاقية لشراء 46 جهاز تحديد ليزر من شركة Rafael بقيمة 207.1 مليون يورو، بالإضافة إلى مشروع نظام الراديو التكتيكي SCRT، الذي عُرضت فيه التكنولوجيا الإسرائيلية من خلال تحالف يضم شركتي Telefónica وIcox.

وتأتي هذه الخطوة الأخيرة على خلفية مشروع قانون قيد الطرح في الكونغرس الإسباني، يحظر استيراد وتصدير الأسلحة إلى الدول المتهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وفي مقدمتها إسرائيل. ويمثل هذا تغييرًا جوهريًا في سياسة إسبانيا في شراء الأسلحة، ويعكس أيضًا مواقف سياسية متشددة تجاه إسرائيل في ضوء الحرب على غزة.