الاحتلال يواصل تجريف واقتلاع أشجار زيتون معمرة في سلفيت الاحتلال يهدم سورا ويجرف منشأة زراعية جنوب الخليل عجز المستهلكات الطبية يتجاوز 60%.. 17 ألف إصابة بالعيون في غزة كاتس يقر تعيين قائدين للقوات الجوية والبحرية إسرائيل تهدم قرية "العراقيب" الفلسطينية بالنقب رئيس الوزراء يبحث مع مجلس القضاء الأعلى جهود تطوير منظومة القضاء واستقلاليته وتمكينه وفاة الممثّل والمخرج محمد بكري جيش الاحتلال: إصابة ضابط بانفجار عبوة ناسفة استهدفت الية مدرعة في رفح سلطات الاحتلال الاسرائيلي تمنع نائب الرئيس حسين الشيخ من المشاركة في قداس منتصف الليل في بيت لحم "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في الصين قوة إسرائيلية تتوغل بريف درعا وتعتقل شابين صيدم: المساس بالمعتقل مروان البرغوثي هو اعتداء على الحركة الوطنية المؤبد لـ11 متهما.. حكم تاريخي في قضية اغتيال الزواري بتونس نتنياهو: تفوق إسرائيل الجوي في الشرق الأوسط "حجر الزاوية" لأمننا القومي إصابة طفلة برصاص الاحتلال وسط قطاع غزة

استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره

على خلفية التطورات السياسية، بما في ذلك محادثات صفقة الاسرى وإمكانية توسيع اتفاقيات إبراهيم، يُظهر استطلاع رأي سياسي جديد أجرته صحيفة معاريف تغييرات في ساحة التفويض. 

ويشير الاستطلاع، إلى تعزيز طفيف للكتلة الائتلافية إلى 51 مقعدًا، إلا أن كتلة المعارضة، بقيادة حزب نفتالي بينيت، لا تزال تحتفظ بتفوق ملحوظ بحصولها على 59 مقعدًا.

لو أجريت الانتخابات اليوم لكان توزيع المقاعد حسب الاستطلاع على النحو التالي:

حزب الليكود هو القوة الأكبر في الكنيست، بحصوله على 27 مقعدا (زيادة بمقعدين عن الاستطلاع السابق).

ويحتل حزب نفتالي بينيت الجديد المركز الثاني بحصوله على 24 مقعدا .

الحزب الديمقراطي يفوز بـ11 مقعدًا .

أحزاب إسرائيل بيتنا، وشاس، ويش عتيد متساوية في الحجم، كل منها لديه 9 مقاعد .

حزب التوراة اليهودية المتحدة يحصل على 8 مقاعد .

حزب "عوتسما يهوديت" يحصل على 7 مقاعد .

"الأزرق والأبيض" يسجل انخفاضًا إلى 6 مقاعد .

ويبقى حزبا "منصور عباس " و"حداش" و"تاعل" دون تغيير بخمسة مقاعد لكل منهما.

تأثير آيزنكوت على ميزان القوى

وتناول الاستطلاع أيضًا السيناريوهات المستقبلية استنادًا إلى التعاون المحتمل:

وفي حال انضمام عضو الكنيست غادي آيزنكوت إلى حزب بينيت أو ليبرمان ، فإن كتلة الائتلاف ستتعزز قليلا إلى 54 مقعدا ، في حين تتراجع المعارضة إلى 56 مقعدا .

ولكن إذا لم ينضم آيزنكوت إلى أي منها، أو إذا اختار التعاون مع يائير لابيد، فإن الخريطة السياسية تعود إلى نقطة البداية وهي 51 مقعداً للائتلاف مقابل 59 مقعداً للمعارضة .