مستوطنون ينصبون خيمة ويطلقون أغنامهم قرب منازل المواطنين بمسافر يطا استقرار أسعار الذهب استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره زعيم المعارضة لبيد يلتقي رئيس الإمارات في أبو ظبي قناة إسرائيلية: نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية المجلس الوطني: تفاخر جنود وضباط الاحتلال بقتلهم أبناء شعبنا يعكس عقيدة الجريمة لديهم سلطة المياه: تشغيل بئر 11 لتحسين إمدادات المياه في جنوب الضفة الغربية فتح: تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي عن تفكيك السلطة الوطنية دعوة للإبادة الجماعية أيهم كممجي يدخل عامه الـ20 في سجون الاحتلال الخارجية: الدعوات التحريضية لضم الضفة وتفكيك السلطة إفشال لجهود تحقيق التهدئة وحل الصراع الاحتلال يستهدف مسعفين ويصيبهما بجروح شمال مدينة غزة جماهير شعبنا تشييع جثمان الشهيد وليد بدير إلى مثواه الأخير في طولكرم الاحتلال يعتقل شابين من جنين مقتل 3 جنود من لواء "غولاني" والمقاومة تستهدف تجمعات الاحتلال في خان يونس الاحتلال يقتحم مادما جنوب نابلس ويداهم عدة منازل

استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره

على خلفية التطورات السياسية، بما في ذلك محادثات صفقة الاسرى وإمكانية توسيع اتفاقيات إبراهيم، يُظهر استطلاع رأي سياسي جديد أجرته صحيفة معاريف تغييرات في ساحة التفويض. 

ويشير الاستطلاع، إلى تعزيز طفيف للكتلة الائتلافية إلى 51 مقعدًا، إلا أن كتلة المعارضة، بقيادة حزب نفتالي بينيت، لا تزال تحتفظ بتفوق ملحوظ بحصولها على 59 مقعدًا.

لو أجريت الانتخابات اليوم لكان توزيع المقاعد حسب الاستطلاع على النحو التالي:

حزب الليكود هو القوة الأكبر في الكنيست، بحصوله على 27 مقعدا (زيادة بمقعدين عن الاستطلاع السابق).

ويحتل حزب نفتالي بينيت الجديد المركز الثاني بحصوله على 24 مقعدا .

الحزب الديمقراطي يفوز بـ11 مقعدًا .

أحزاب إسرائيل بيتنا، وشاس، ويش عتيد متساوية في الحجم، كل منها لديه 9 مقاعد .

حزب التوراة اليهودية المتحدة يحصل على 8 مقاعد .

حزب "عوتسما يهوديت" يحصل على 7 مقاعد .

"الأزرق والأبيض" يسجل انخفاضًا إلى 6 مقاعد .

ويبقى حزبا "منصور عباس " و"حداش" و"تاعل" دون تغيير بخمسة مقاعد لكل منهما.

تأثير آيزنكوت على ميزان القوى

وتناول الاستطلاع أيضًا السيناريوهات المستقبلية استنادًا إلى التعاون المحتمل:

وفي حال انضمام عضو الكنيست غادي آيزنكوت إلى حزب بينيت أو ليبرمان ، فإن كتلة الائتلاف ستتعزز قليلا إلى 54 مقعدا ، في حين تتراجع المعارضة إلى 56 مقعدا .

ولكن إذا لم ينضم آيزنكوت إلى أي منها، أو إذا اختار التعاون مع يائير لابيد، فإن الخريطة السياسية تعود إلى نقطة البداية وهي 51 مقعداً للائتلاف مقابل 59 مقعداً للمعارضة .