نابلس: إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بيت فوريك شهداء وجرحى إثر تواصل قصف الاحتلال قطاع غزة المعابر والحدود: إغلاق معبر الكرامة غدا السبت قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الأمم المتحدة تصوت لصالح مشاركة الرئيس محمود عباس بخطاب مسجل في اجتماعها السنوي سموتريتش يتوعد بـ"خنق" السلطة الفلسطينية اقتصاديا لمنع الدولة إصابة شاب بكسور إثر اعتداء الاحتلال عليه في جنين روسيا: لا سلام في الشرق الأوسط بدون حل عادل للقضية الفلسطينية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح برام الله إصابة شاب برصاص الاحتلال في قلقيلية اتصال هاتفي بين الرئيس ونظيره الفرنسي الخارجية ترحب بتصويت الجمعية العامة لصالح مشاركة الرئيس بخطاب مسجل في اجتماعها السنوي قوات الاحتلال تقتحم بيت فجار جنوب بيت لحم قوات الاحتلال تستولي على مئات الدونمات غرب بيت لحم الاحتلال يعتقل ويحتجز العشرات من المواطنين في بلدة بيت امر شمال الخليل ويُجري تحقيقا ميدانيا معهم

استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره

على خلفية التطورات السياسية، بما في ذلك محادثات صفقة الاسرى وإمكانية توسيع اتفاقيات إبراهيم، يُظهر استطلاع رأي سياسي جديد أجرته صحيفة معاريف تغييرات في ساحة التفويض. 

ويشير الاستطلاع، إلى تعزيز طفيف للكتلة الائتلافية إلى 51 مقعدًا، إلا أن كتلة المعارضة، بقيادة حزب نفتالي بينيت، لا تزال تحتفظ بتفوق ملحوظ بحصولها على 59 مقعدًا.

لو أجريت الانتخابات اليوم لكان توزيع المقاعد حسب الاستطلاع على النحو التالي:

حزب الليكود هو القوة الأكبر في الكنيست، بحصوله على 27 مقعدا (زيادة بمقعدين عن الاستطلاع السابق).

ويحتل حزب نفتالي بينيت الجديد المركز الثاني بحصوله على 24 مقعدا .

الحزب الديمقراطي يفوز بـ11 مقعدًا .

أحزاب إسرائيل بيتنا، وشاس، ويش عتيد متساوية في الحجم، كل منها لديه 9 مقاعد .

حزب التوراة اليهودية المتحدة يحصل على 8 مقاعد .

حزب "عوتسما يهوديت" يحصل على 7 مقاعد .

"الأزرق والأبيض" يسجل انخفاضًا إلى 6 مقاعد .

ويبقى حزبا "منصور عباس " و"حداش" و"تاعل" دون تغيير بخمسة مقاعد لكل منهما.

تأثير آيزنكوت على ميزان القوى

وتناول الاستطلاع أيضًا السيناريوهات المستقبلية استنادًا إلى التعاون المحتمل:

وفي حال انضمام عضو الكنيست غادي آيزنكوت إلى حزب بينيت أو ليبرمان ، فإن كتلة الائتلاف ستتعزز قليلا إلى 54 مقعدا ، في حين تتراجع المعارضة إلى 56 مقعدا .

ولكن إذا لم ينضم آيزنكوت إلى أي منها، أو إذا اختار التعاون مع يائير لابيد، فإن الخريطة السياسية تعود إلى نقطة البداية وهي 51 مقعداً للائتلاف مقابل 59 مقعداً للمعارضة .