الدفاع المدني بغزة: انتشلنا جثامين 48 شهيدًا من داخل المستشفى المعمداني قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال في برقين غرب جنين إصابة شابين أحدهما جروحه خطيرة بجريمة إطلاق نار في الطيرة داخل أراضي الـ48 إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما شرق نابلس شهيد وجريح برصاص جيش الاحتلال شرق قلقيلية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بيت حنينا

الإعلام العبري يزعم : ثلة من قادة عشائر الخليل تدرس الاعتراف بإسرائيل كـ"دولة يهودية" والانفصال عن السلطة وتشكيل "إمارة الخليل"

زعمت صحيفة "معاريف" العبرية ان "إسرائيل" تجري محادثات مع شيوخ وقادة عشائر في الضفة الغربية وتدرس الاعتراف بإمارات صغيرة سيشكلها هؤلاء الشيوخ مقابل فرض السيادة الإسرائيلية على مناطق "ج" وأجزاء من مناطق "ب"، مقابل تسهيلات يقدمها الاحتلال لهم والمواطنين في المنطقة.

فيما زعمت "وول ستريت جورنال" صباح اليوم، أن 5 شيوخ من مدينة الخليل يتواصلون مع الوزير في الحكومة الإسرائيلية نير بركات من أجل إقامة علاقات مباشرة مع "إسرائيل" والاعتراف بها كـ"دولة يهودية" والانفصال عن السلطة وتشكيل "إمارة الخليل".

وأضافت الصحيفة، ان الشيوخ وقعوا رسالةً يلتزمون فيها بالسلام والاعتراف الكامل بإسرائيل كدولة يهودية، و خطتهم هي انفصال الخليل عن السلطة الفلسطينية، وإقامة إمارة مستقلة، والانضمام، كما ذُكر، إلى اتفاقيات إبراهيم.

نصّت الرسالة على أن "إمارة الخليل ستعترف بدولة إسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي، وستعترف دولة إسرائيل بإمارة الخليل كممثل للسكان العرب في قضاء الخليل".

و حسب زعمهم، يقترح الشيوخ أن تُدخل إسرائيل ألف عامل من الخليل إلى أراضيها لفترة تجريبية، ثم تُضيف 5 آلاف آخرين. في الرسالة، يتعهد الشيوخ "بعدم التسامح مطلقًا مع إرهاب العمال"، على عكس الوضع الحالي الذي تدفع فيه السلطة الفلسطينية أموالًا للإرهابيين.