عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها يدخل شهره السابع مخلّفا خسائر فادحة ونزوح 22 ألفا "التنمية" تعلن صرف دفعات دعم عاجلة لمرضى غزة المقيمين في الضفة الاحتلال يواصل تفجير المنازل في جباليا ومدينة غزة وحصيلة الشهداء والجرحى تواصل الارتفاع التربية والتعليم: نتائج الدورة الثانية للثانوية العامة 2024/2025 تُعلن غدًا بن غفير يسمح لـ 100 ألف إسرائيلي إضافي بالحصول على رخص سلاح مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال يعتدي على شاب ويحتجز مركبات في اللبن الشرقية 9 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة إسرائيل تدرس زيادة الدعم "لميليشيا أبو شباب" قبيل احتلال مدينة غزة الشيخ يلتقي ولي العهد السعودي 33 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 9 من منتظري المساعدات 46 ألف طفل من لاجئي فلسطين يلتحقون بمدارس الأونروا في الضفة الغربية رغم إغلاقات الاحتلال عشائر الخليل تؤكد تمسكها بالشرعية وترفض محاولات الاحتلال شق الصف الوطني مستوطن يدهس طفلة جنوب الخليل أبو ردينة: لا شرعية لاي عملية ضم كما الاستيطان وجميعها مدانة ومرفوضة

عشائر الخليل تؤكد تمسكها بالشرعية وترفض محاولات الاحتلال شق الصف الوطني

خاص الحرية- أعلنت عشائر وعائلات محافظة الخليل في بيان صدر اليوم الاثنين، عن تمسكها بالشرعية الوطنية الفلسطينية ممثلة بالرئيس محمود عباس وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، مؤكدة رفضها القاطع لأي محاولات إسرائيلية تهدف إلى تقسيم المحافظة أو خلق بدائل للقيادة الوطنية.

وجاء في البيان أن العائلات اجتمعت للتباحث حول ما أشيع عن نية الاحتلال عقد لقاءات مع بعض وجهاء الخليل، مشددين على أن المدينة جزء أصيل من النسيج الوطني الفلسطيني ولا يمكن فصلها عن الضفة الغربية أو السلطة الوطنية.

وأكدت العشائر أن الخليل ستبقى في طليعة الصفوف بمواجهة الاحتلال ومخططاته، وأنها ترفض بشكل قاطع "الدعوات المشبوهة" الرامية لشق الصف الفلسطيني أو النيل من وحدة المجتمع. كما جدد البيان التأكيد على أن العشائر جزء أصيل من الحركة الوطنية وأبناء المقاومة، متمسكين بحقهم في مواجهة الاحتلال بكافة أشكاله.

ودعا البيان مختلف الفعاليات الوطنية والمجتمعية في الخليل إلى توحيد الموقف والوقوف صفًا واحدًا في وجه محاولات الاحتلال لاختراق النسيج الاجتماعي، معاهدين الله والشعب الفلسطيني على البقاء أوفياء لدماء الشهداء حتى نيل الحرية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.