الاحتلال يعتقل مواطنين خلال مداهمات بالضفة الغربية .. بينهم أسيرة محررة بصفقة التبادل الاحتلال يقتحم مقر "الأونروا" في حي الشيخ جراح الاحتلال يهدم "منشأة تجارية" ويصيب العشرات بالاختناق في حزما شمال القدس الأمم المتحدة تخفض مناشدتها للمساعدات لعام 2026 رغم زيادة الاحتياجات السلطات الإسرائيلية تهدم منزلا في عرابة البطوف داخل أراضي 48 الشرطة تقبض على مشتبه بها بارتكابها سلسلة سرقات استهدفت ثلاثة محال تجارية في الخليل الأونروا: اقتحام مقرنا في الشيخ جراح اعتداء خطير وغير مقبول الاحتلال يهدم منزلين وبركسا لشقيقين في بدرس الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شرق قلقيلية إسرائيل تضخ 2.7 مليار شيقل لتوسيع الاستيطان وتعزيز السيطرة على الضفة الاحتلال يصعّد عدوانه في الضفة: هدم منازل ومنشآت ومتنزه وتجريف ملعب وأراضٍ زراعية غرفة العمليات الحكومية تستعرض خطة الإغاثة والتعافي لوزارة الاقتصاد في غزة ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,365 شهيدا و171,058 مصابا الهلال الأحمر: إصابة شاب بالرصاص الحي قرب جدار الفصل في الرام الأردن يدين تصريحات سموتريتش وخطط التوسع الاستيطاني: لا سيادة لإسرائيل على الضفة الغربية

الرئيس: المرحلة الثانية تشمل استلام الأمن الفلسطيني مسؤولياته بغزة

خلال اتصال هاتفي تلقاه من رئيس كازاخستان قاسم توكاييف..

بحث الرئيس محمود عباس مع الرئيس الكازاخي آخر التطورات السياسية، ومستجدات الأوضاع في فلسطين، خاصة في قطاع غزة والضفة بما فيها القدس الشرقية، وسبل تحقيق السلام وفق الشرعية الدولية.

وأطلع الرئيس نظيره على ثوابت الموقف الفلسطيني الرسمي بضرورة وقف الحرب بشكل كامل، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها الإدارية والأمنية في القطاع، والبدء بتنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والتي رحبنا بها من أجل وقف الحرب وتحقيق السلام الدائم.

وأكد الرئيس أن المرحلة الثانية تشمل استلام الشرطة والأمن الفلسطيني مسؤولياته بالقطاع وإرساء مبدأ الدولة الواحدة المتصلة بين الضفة وغزة والقدس الشرقية والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، ورفض تقسيمها بأي شكل من الأشكال، والذهاب للبدء بمرحلة التعافي وإعادة الإعمار ومنع التهجير.

وبحسب الوكالة الرسمية وفا فقد أطلع الرئيس نظيره الكازاخي على الأوضاع الصعبة التي يعيشها شعبنا من اقتحامات متواصلة لقوات الاحتلال، واعتداءات على المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، ومواصلة سياسات الاستيطان، وتوفير الحماية والدعم لإرهاب المستوطنين، والاستمرار في حجز الأموال الفلسطينية، داعيا إلى تدخل دولي لإجبار دولة الاحتلال على وقف سياساتها أحادية الجانب، ووقف إرهاب المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة.

وأشار الرئيس إلى استمرار العمل مع الأشقاء في المملكة العربية السعودية، ومع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وجميع الوسطاء والشركاء ضمن إطار دولي منسق يضمن إنهاء الحرب والذهاب لتنفيذ حل الدولتين وفق الشرعية الدولية وإنهاء الاحتلال، كمدخل لتحقيق السلام الشامل في المنطقة.