مسؤول أميركي: محادثات الانتقال للمرحلة الثانية في غزة تحرز تقدما 377 شهيداً منذ إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة الطقس: منخفض جوي ماطر وبارد في جميع المناطق خيام النازحين تغرق وتفاقم ظروفهم الكارثية الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 100 مواطنا من أنحاء متفرقة بالضفة الغربية مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في طرعان بأراضي 48 الاحتلال يقتحم مدينة سلفيت ويحتجز عشرات الشبان ويعتدي عليهم بالضرب الأمم المتحدة: نرفض ونعارض بشكل قاطع أي تغيير في حدود غزة "محدث" . استشهاد المعتقل عبد الرحمن سفيان محمد السباتين من بلدة حوسان في بيت لحم الاحتلال يعتقل 13 مواطنا من أريحا مسؤول أمريكي: نشر قوة الاستقرار الدولية في غزة مطلع 2026 المنظمات الأهلية تدعو لتوحيد الجهود تحت مظلة الأمم المتحدة لوقف جرائم الاحتلال غرق خيام النازحين في غزة مع بداية المنخفض الجوي مستوطنون وجنود الاحتلال يداهمون منازل في ديراستيا شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل 43 مواطناً ويحتجز العشرات في عدة محافظات

مسؤول أمريكي: نشر قوة الاستقرار الدولية في غزة مطلع 2026

 كشف مسؤول أمريكي لصحيفة جيروزالِم بوست مساء الثلاثاء أن قوة الاستقرار الدولية (ISF) ستبدأ انتشارها في قطاع غزة مطلع عام 2026، موضحًا أن المرحلة الأولى ستقتصر على مشاركات محدودة من دولة أو دولتين فقط، مع إمكانية انضمام دول أخرى لاحقًا.

وأكد أن القوة "لن تُنشر في المناطق الخاضعة لسيطرة حركة حماس" داخل القطاع.

وكان سفير الاحتلال لدى الأمم المتحدة داني دانون قد شدد الشهر الماضي على ضرورة أن تتولى قوة الاستقرار الدولية دورًا فعّالًا في نزع سلاح حركة حماس، لكنه أقرّ بأن تحديد موعد بدء عمل هذه القوة ما زال "معقّدًا".

وقال: "ما يهمّنا الآن هو معرفة ما إذا كانت هذه القوة ستتمكن من استقرار الوضع وتجريد حماس من أسلحتها. هذا هو الهدف الفوري".

وفي تصريحات مماثلة الشهر الماضي، أعرب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عن عدم يقينه بشأن موعد انطلاق عمليات القوة الدولية، مشيرًا إلى أن العديد من الدول مترددة في دخول قطاع غزة رغم إعلانها دعم وقف إطلاق النار.

ورغم أن المسؤول الأمريكي لم يكشف الدول التي ستشارك ضمن قوة الاستقرار الدولية، جاءت تصريحاته عقب ما نقلته وسائل إعلام تركية عن مصادر أمنية في أنقرة قالت إنها جاهزة للانتشار ضمن القوة.

ونُقل عن تلك المصادر قولها: "لا مشكلة لدينا في إرسال قوات إلى غزة للمشاركة في قوة الاستقرار الدولية. الأمريكيون يريدون وجودنا هناك بشدة، بينما تعارض إسرائيل ذلك. الأمريكيون يضغطون على إسرائيل للسماح بمشاركة القوات التركية ضمن القوة".